الشباب والأهلي في نهائي دوري الفقيد العيسائي لإدارات أسمنت الوحدة
> عدن «الأيام» خاص:
> قدمت بطولة الفقيد علي عبدالله العيسائي، مشهدها الجميل في الجولة السادسة، عصر أمس الأول الخميس، على ملعب فان سيتي بكريتر عدن، من خلال واقع جميل ورائع، تفنن فيه لاعبو الفرق الأربع التي خاضت المحطة بأمنيات متفاوتة، كان أبرزها حظوظ الذهاب إلى نهائي البطولة عبر البطاقة الثانية التي حجزها فريق الشباب منذ الجولة السابقة.
تفاصيل الجولة السادسة التي حضرها الشيخ ناصر عاطف، مدير الشؤون الإدارية في شركة أسمنت الوحدة، شهدت مباراتين، جمعت الأولى الشباب المتأهل والأبطال، البعيد عن حسابات التأهل، وقدم الفريقان مباراة جميلة، وحقق فيها الشباب الفوز بهدف دون رد.
وفي المباراة الثانية دخل فريقا الأهلي والنصر، في سباق مع الوقت للذهاب إلى المعركة التي قدمت في شوطين أكثر من رائعين.
خط هجوم النصر الذي افتقد الرائع عمار ياسين "المصاب" وجد ما يريد من خلال كرة مخادعة أوصلها محمد الظبي الشباك، لينال النصر الأسبقية، فحاول الأهلي وضع ردة فعل في غياب مهاجمه هاني الحريري، ولاعب الوسط وجيه القرشي، فكان له ما أراد، عبر "حبيب المعمري" الذي أعاد اللقاء إلى نقطة البداية.
مرور الوقت كان يشعر الفريقين بالخطر، فتبادل الفريقان الهجمات، اقترب النصر من شباك الأهلي ـ حينما تحصل على ركلة جزاء، إلا أن الظبي لم يستفد منها، بتألق الحارس مازن مكرد الذي أبقى لاعبيه في اللقاء، فعادوا سريعا وسجلوا هدفين عبر حبيب المعمري ثم فخري الصبيحي، لتتصعب مهمة لاعبي النصر، الذين اكتفوا بتقليص الفارق عبر المتألق بلال قمحان من علامة الجزاء، لينتهي اللقاء بفوز الأهلي بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وذهابه كطرف ثانٍ في النهائي الكبير، بينما يغادر النصر برفقة الأبطال.
تفاصيل الجولة السادسة التي حضرها الشيخ ناصر عاطف، مدير الشؤون الإدارية في شركة أسمنت الوحدة، شهدت مباراتين، جمعت الأولى الشباب المتأهل والأبطال، البعيد عن حسابات التأهل، وقدم الفريقان مباراة جميلة، وحقق فيها الشباب الفوز بهدف دون رد.
وفي المباراة الثانية دخل فريقا الأهلي والنصر، في سباق مع الوقت للذهاب إلى المعركة التي قدمت في شوطين أكثر من رائعين.
خط هجوم النصر الذي افتقد الرائع عمار ياسين "المصاب" وجد ما يريد من خلال كرة مخادعة أوصلها محمد الظبي الشباك، لينال النصر الأسبقية، فحاول الأهلي وضع ردة فعل في غياب مهاجمه هاني الحريري، ولاعب الوسط وجيه القرشي، فكان له ما أراد، عبر "حبيب المعمري" الذي أعاد اللقاء إلى نقطة البداية.
مرور الوقت كان يشعر الفريقين بالخطر، فتبادل الفريقان الهجمات، اقترب النصر من شباك الأهلي ـ حينما تحصل على ركلة جزاء، إلا أن الظبي لم يستفد منها، بتألق الحارس مازن مكرد الذي أبقى لاعبيه في اللقاء، فعادوا سريعا وسجلوا هدفين عبر حبيب المعمري ثم فخري الصبيحي، لتتصعب مهمة لاعبي النصر، الذين اكتفوا بتقليص الفارق عبر المتألق بلال قمحان من علامة الجزاء، لينتهي اللقاء بفوز الأهلي بثلاثة أهداف مقابل هدفين، وذهابه كطرف ثانٍ في النهائي الكبير، بينما يغادر النصر برفقة الأبطال.
