باتيس بين الرياضة وجمال الطبيعة
> باتيس «الأيام» جهاذ عوض:
> هكذا هي منطقة باتيس الجميلة تكتسي دائماً وأبداً بتعدد ألوان الجمال فيها، فمن مناظر بساتينها المثمرة الخلابة، واللون الأخضر الذي يحيط بها من كل اتجاه، إلى سماحة وطيبة قلوب أهلها، لروعة أحداثها وبطولاتها الرياضية المستمرة خلال الأعوام الماضية التي تشد وتأسر قلوب المتابعين وعشاق كرة القدم إليها، وآخرها بطولة الفقيد الشيخ علي عبدالله العيسائي لكرة القدم للفرق الشعبية التي ينظمها اتحاد باتيس للفرق الشعبية برئاسة الأستاذ فاروق علي عبيد رئيس اللجنة المنظمة رئيس نادي السد باتيس، وبرعاية ودعم من مصنع إسمنت باتيس، وبمشاركة 32 فريقاً من مختلف مناطق دلتا أبين بمديريتي خنفر وزنجبار التي اعتمد فيها نظام خروج المغلوب من مرة واحدة.
وفي نسختها الخامسة هذه فاز في المباراة النهائية فريق النصر من زنجبار 3 - 1 على أهلي الحبيل من باتيس هذا الفريق الذي أطلق عليه الحصان الأسود للبطولة من دون منازع، حيث نال إعجاب واستحسان المتابعين والرياضيين في المنطقة، لما قدمه من مباريات ونتائج إيجابية في هذه البطولة أمام أقوى الفرق الشعبية المشاركة خبرةً وإعداداً ونجوماً.
الأهلي الفريق الناشئ بلاعبيه والقائمين عليه، المعتمد على إمكانياته الشحيحة والمتواضعة، مقارنة بباقي فرق البطولة التي تتلقى والرعاية الكثير، كان خارج الحسابات والترشيحات، إلا أنه جعل اسمه ضمن الكبار، وممثلاً وفارساً جديداً لفرق المنطقة في نهائي البطولة التي كان قاب قوسين أو أدنى منها للفوز بها.
وهكذا هي منطقة باتيس الخضراء أصبحت محط ترقب وأنظار الرياضيين وعشاق الكرة، لما تتحفنا وتمتعنا به وبالجديد والمفيد رياضياً، فلا يمر العام إلا ويتم تنظيم أكثر من دوري وبطولة فيها، تحت مظلة وإشراف إدارة نادي السد الرياضي، وبدعم وعطاء الداعم الأول للرياضة والرياضيين الشخصية الاجتماعية شيخ بالليل الرهوي الذي يقدم كل الإمكانيات والدعم اللا محدود للشباب الرياضي في المنطقة، وعلى مستوى المحافظة بشكل عام.
فهنياً لباتيس وشبابها هذا التناغم والتلازم بين جمال الطبيعة، ودوران حركة النشاط والمنافسات الرياضية فيها، وهذا ما أكسبها المتابعة والشعبية، وميزة تنفرد بها من بين مناطق أبين وما جاورها.
وفي نسختها الخامسة هذه فاز في المباراة النهائية فريق النصر من زنجبار 3 - 1 على أهلي الحبيل من باتيس هذا الفريق الذي أطلق عليه الحصان الأسود للبطولة من دون منازع، حيث نال إعجاب واستحسان المتابعين والرياضيين في المنطقة، لما قدمه من مباريات ونتائج إيجابية في هذه البطولة أمام أقوى الفرق الشعبية المشاركة خبرةً وإعداداً ونجوماً.
الأهلي الفريق الناشئ بلاعبيه والقائمين عليه، المعتمد على إمكانياته الشحيحة والمتواضعة، مقارنة بباقي فرق البطولة التي تتلقى والرعاية الكثير، كان خارج الحسابات والترشيحات، إلا أنه جعل اسمه ضمن الكبار، وممثلاً وفارساً جديداً لفرق المنطقة في نهائي البطولة التي كان قاب قوسين أو أدنى منها للفوز بها.
وهكذا هي منطقة باتيس الخضراء أصبحت محط ترقب وأنظار الرياضيين وعشاق الكرة، لما تتحفنا وتمتعنا به وبالجديد والمفيد رياضياً، فلا يمر العام إلا ويتم تنظيم أكثر من دوري وبطولة فيها، تحت مظلة وإشراف إدارة نادي السد الرياضي، وبدعم وعطاء الداعم الأول للرياضة والرياضيين الشخصية الاجتماعية شيخ بالليل الرهوي الذي يقدم كل الإمكانيات والدعم اللا محدود للشباب الرياضي في المنطقة، وعلى مستوى المحافظة بشكل عام.
فهنياً لباتيس وشبابها هذا التناغم والتلازم بين جمال الطبيعة، ودوران حركة النشاط والمنافسات الرياضية فيها، وهذا ما أكسبها المتابعة والشعبية، وميزة تنفرد بها من بين مناطق أبين وما جاورها.
