وسائل إعلام: توقيف شخص في تركيا يشتبه بضلوعه في اغتيال رئيس هايتي
> إسطنبول «الأيام» نوفوستي:
> ألقت السلطات التركية القبض على شخص يشتبه بضلوعه في اغتيال رئيس هايتي السابق جوفينيل مويز، حسب ما أفادت Miami Herald الأمريكية أمس الاثنين .
ونقلت الصحيفة عن وزير خارجية هايتي كلود جوزيف قوله، إن أحد المشتبه بهم المحوريين، رجل الأعمال سمير هندل أوقف في تركيا ليلة الأحد بعد وصوله إلى البلاد على متن رحلة نفذتها "الخطوط الجوية التركية" قادماً من مدينة ميامي.
وبحسب الصحيفة، فقد كان هندل على علاقة بالعقل المدبر المفترض لعملية الاغتيال، الطبيب والقسيس إيمانويل سانون الذي ألقي القبض عليه بعد أيام من ارتكاب الجريمة في منزل تابع لهندل.
وأشار وزير الخارجية إلى أن سلطات بلاده كانت على علم بخطط هندل للوصول إلى تركيا، وطلبت من أنقرة التعاون معها في توقيف رجل الأعمال.
وذكرت Miami Herald أن مشتبهاً به آخر في القضية نفسها، وهو المواطن الكولومبي ماريو بالاسيوس بالاسيوس الذي ألقي القبض عليه سابقاً في جامايكا، قد يتم تسليمه قريبا إلى كولومبيا، في ظل غياب اتفاقية لتسليم المطلوبين بين جامايكا وهايتي.
وكان رئيس هايتي جوفينيل مويز أصيب بجروح قاتلة في 7 يوليو الماضي خلال هجوم مسلح على منزله، وأصيبت زوجته بجروح.
وفيما بعد أعلنت سلطات البلد أن مجموعة المهاجمين على المقر الرئاسي كانت تضم 26 مواطنا كولومبيا، وقد تم احتجاز عدد منهم. واحتجز جهاز أمن هايتي في إطار هذه القضية أكثر من 40 شخصا، بمن فيهم 18 مواطنا كولومبيا و5 أمريكيين و4 شرطيين محليين واثنين من حرس الرئيس الراحل والطبيب إيمانويل سانون.
وتم دفن الرئيس المقتول في 23 يوليو الماضي بمدينة كاب أيتيين بشمال هايتي.
ونقلت الصحيفة عن وزير خارجية هايتي كلود جوزيف قوله، إن أحد المشتبه بهم المحوريين، رجل الأعمال سمير هندل أوقف في تركيا ليلة الأحد بعد وصوله إلى البلاد على متن رحلة نفذتها "الخطوط الجوية التركية" قادماً من مدينة ميامي.
وبحسب الصحيفة، فقد كان هندل على علاقة بالعقل المدبر المفترض لعملية الاغتيال، الطبيب والقسيس إيمانويل سانون الذي ألقي القبض عليه بعد أيام من ارتكاب الجريمة في منزل تابع لهندل.
وأشار وزير الخارجية إلى أن سلطات بلاده كانت على علم بخطط هندل للوصول إلى تركيا، وطلبت من أنقرة التعاون معها في توقيف رجل الأعمال.
وذكرت Miami Herald أن مشتبهاً به آخر في القضية نفسها، وهو المواطن الكولومبي ماريو بالاسيوس بالاسيوس الذي ألقي القبض عليه سابقاً في جامايكا، قد يتم تسليمه قريبا إلى كولومبيا، في ظل غياب اتفاقية لتسليم المطلوبين بين جامايكا وهايتي.
وكان رئيس هايتي جوفينيل مويز أصيب بجروح قاتلة في 7 يوليو الماضي خلال هجوم مسلح على منزله، وأصيبت زوجته بجروح.
وفيما بعد أعلنت سلطات البلد أن مجموعة المهاجمين على المقر الرئاسي كانت تضم 26 مواطنا كولومبيا، وقد تم احتجاز عدد منهم. واحتجز جهاز أمن هايتي في إطار هذه القضية أكثر من 40 شخصا، بمن فيهم 18 مواطنا كولومبيا و5 أمريكيين و4 شرطيين محليين واثنين من حرس الرئيس الراحل والطبيب إيمانويل سانون.
وتم دفن الرئيس المقتول في 23 يوليو الماضي بمدينة كاب أيتيين بشمال هايتي.
