مانشستر سيتي يستدرج برينتفورد .. وليستر يصطدم بليفربول
> لندن «الأيام» ا . ف . ب :
> * سيكون مانشستر سيتي (حامل اللقب والمتصدر لقائمة الترتيب) مرشحاً فوق العادة لاستعادة سكة الانتصارات عندما يستضيف برنتفورد غداً الأربعاء في المرحلة الـ 24 من الدوري الإنجليزي ، فيما يأمل مطارده المباشر فريق (ليفربول) في مواصلة سعيه في تقليص فارق النقاط ، التي تفصله عن المتصدر عندما يستضيف ليستر سيتي في ختام المرحلة بعد غد الخميس.
* وكان تشيلسي صاحب المركز الثالث خاض مباراته في إطار هذه المرحلة في الثامن من فبراير الحالي عندما سقط في فخ التعادل أمام مضيفه برايتون (1 - 1)، وذلك لمشاركته في مونديال الأندية في أبوظبي حيث يلاقي الهلال السعودي غداً الأربعاء في دور الـ 4.
* وسيعول مانشستر سيتي على عاملي الأرض والجمهور للعودة إلى طريق الانتصارات المتتالية ، التي توقفت في المرحلة الماضية عند 12 ، بسقوطه في فخ التعادل أمام مضيفه ساوثهامبتون (1 - 1) .. ويدخل رجال المدرب الإسباني (بيب جوارديولا) هذه المباراة بمعنويات عالية ، عقب فوزهم الكبير على ضيفهم فولهام (4 - 1)، في الدور الرابع من مسابقة كأس الاتحاد الإنجليزي.
* ويقدم مان سيتي موسما رائعا ، حيث يتصدر بفارق 9 نقاط عن ليفربول ، الذي لعب مباراة أقل ، وبلغ ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا التي يلهث خلف لقبها للمرة الأولى في تاريخه، حيث سيلاقي سبورتينج البرتغالي .. وينتهي عقد المدرب الإسباني مع مانشستر سيتي في صيف العام المقبل وتتحدث تقارير إعلامية عن تمديده قريبا، حيث أوضحت صحيفة "ميرور" أن لاعبي مانشستر سيتي يعتبرون أن جوارديولا الذي قاد الفريق للقب الدوري 3 مرات لن يترك الفريق قريبا.
* وأضافت استنادا إلى مصدر لم تكشف هويته : "بيب لا يمكنه الرحيل .. لقد بنى فريقًا يمكنه الاستمرار في الهيمنة لسنوات قادمة .. لديه كل شيء في السيتي، حيث يمنحه الناس حرية العمل بالطريقة التي يريدها" .. وتبقى المسابقة القارية العريقة الهدف الأسمى لجوارديولا مع النادي الإنجليزي المملوك إماراتيا، وهو كان قريبا منها الموسم الماضي حيث سقط في الامتحان الأخير أمام مواطنه تشيلسي.
* وستكون مواجهة برنتفورد غداً الأربعاء ، والمضيف نوريتش سيتي السبت ، بمثابة بروفة لوضع اللمسات الأخيرة على التشكيلة ، قبل أن يحل ضيفا على سبورتينج لشبونة في ذهاب ثمن النهائي.
* ويملك جوارديولا أسلحة فتاكة في خط الهجوم الثاني في إنجلترا (55 هدفا) خلف ليفربول (58)، يتقدمها البرتغالي برناردو سيلفا والبلجيكي كيفن دي بروين والبرازيلي جابريال جيزوس والجزائري رياض محرز ورحيم ستيرلينج وفيل فودن، وسيكونون بالتأكيد عند الموعد خلال استضافة برنتفورد، من أجل الضغط على ليفربول الذي يلعب بعد غد الخميس.
* وسيحاول رجال المدرب الألماني يورجن كلوب مواصلة الصحوة وتحقيق الفوز الثالث تواليا بعد تعادلين وخسارة .. وستكون المباراة ثأرية لليفربول كون ليستر سيتي هزمه في 28 ديسمبر الماضي (1 - 0) ، في مباراة شهدت إهدار الدولي المصري محمد صلاح لركلة جزاء في آخر مباراة له مع فريقه قبل السفر للكاميرون للمشاركة في كأس الأمم الأفريقية التي خسر مباراتها النهائية أمام السنغال بقيادة زميله ساديو ماني بركلات الترجيح.
* ولم يخسر ليفربول أي مباراة خلال تواجد نجميه في العرس القاري، حيث بلغ المباراة النهائية لكأس الرابطة على حساب آرسنال والدور الخامس لمسابقة كأس الاتحاد على حساب كارديف سيتي .. وستشكل عودتهما دعما قويا لخط الهجوم ، خصوصا وأن الفريق تنتظره مواجهة نارية في ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا أمام مضيفه إنتر ميلان الإيطالي.
* ويدرك ليفربول جيدا أهمية النقاط الثلاث ضد ليستر سيتي ، كونها ستبقيه على الأقل على بعد 9 نقاط عن مانشستر سيتي ، مع مباراة مؤجلة من المرحلة الـ 19 ضد ليدز يونايتد قد يمكنه حسمها من تقليص الفارق لـ 6 نقاط .. وسيحاول ليفربول استغلال المعنويات المهزوزة لدى لاعبي ليستر سيتي بعد خروجهم المذل من الدور الرابع لمسابقة كأس الاتحاد على يد نوتنجهام فوريست (1 - 4).
* ويسعى مانشستر يونايتد إلى تعويض خيبة خروجه المخيب ، من الدور الرابع لمسابقة الكأس ، عندما يحل ضيفا على بيرنلي صاحب المركز الأخير اليوم الثلاثاء في افتتاح المرحلة .. وأخفق مانشستر يونايتد في الإبقاء على حظوظه بإحراز لقب محلي أول له منذ 2017، وذلك بخروجه من الدور الرابع لمسابقة كأس إنجلترا بخسارته على أرضه أمام فريق ميدلزبره من المستوى الثاني "تشامبيونشيب" بركلات الترجيح (7 - 8) بعد التعادل في الوقتين الأصلي والإضافي (1 - 1) .. وبعد خروجه من الدور الثالث لمسابقة كأس الرابطة على يد وست هام (0 - 1) وتخلفه في الدوري بفارق 19 نقطة عن جاره مانشستر سيتي المتصدر بعد 23 مباراة لكل منهما، كانت مسابقة الكأس التي لم يتوج بها منذ 2016، الأمل الوحيد ليونايتد بلقب محلي أول منذ 2017 حين أحرز كأس الرابطة في الموسم نفسه الذي توج خلاله بلقب "يوروبا ليج" الأخير له أيضا قاريا.
* وسيطوي مانشستر يونايتد صفحة الكأس، ليدخل صراع المنافسة على البطاقة الرابعة والأخيرة المؤهلة إلى المسابقة القارية العريقة الموسم المقبل،
ويحتل مانشستر يونايتد المركز الرابع برصيد 38 نقطة من 22 مباراة ، بفارق نقطة واحدة ، أمام مطارده المباشر وست يونايتد الخامس ، والذي يستضيف واتفورد اليوم الثلاثاء أيضا، وبفارق نقطتين أمام ارسنال الذي يستضيف ولفرهامبتون بعد غد الخميس.
* ويلعب نيوكاسل يونايتد مع ضيفه إيفرتون في ثاني مباراة للأخير ، بقيادة مدربه الجديد فرانك لامبارد ، الذي حقق بداية موفقة مع القطب الأزرق لمدينة ليفربول، بقيادته لثمن نهائي مسابقة الكأس بالفوز على برنتفورد (4 - 1) .. وتعاقد إيفرتون مع لامبارد في 31 يناير ، خلفاً للإسباني المقال رافايل بينيتيز ، وسيعود فرانك إلى التدريب للمرة الأولى في الدوري منذ أن أقاله فريقه السابق تشلسي في 25 يناير 2021.
* وكان تشيلسي صاحب المركز الثالث خاض مباراته في إطار هذه المرحلة في الثامن من فبراير الحالي عندما سقط في فخ التعادل أمام مضيفه برايتون (1 - 1)، وذلك لمشاركته في مونديال الأندية في أبوظبي حيث يلاقي الهلال السعودي غداً الأربعاء في دور الـ 4.
* وسيعول مانشستر سيتي على عاملي الأرض والجمهور للعودة إلى طريق الانتصارات المتتالية ، التي توقفت في المرحلة الماضية عند 12 ، بسقوطه في فخ التعادل أمام مضيفه ساوثهامبتون (1 - 1) .. ويدخل رجال المدرب الإسباني (بيب جوارديولا) هذه المباراة بمعنويات عالية ، عقب فوزهم الكبير على ضيفهم فولهام (4 - 1)، في الدور الرابع من مسابقة كأس الاتحاد الإنجليزي.
* ويقدم مان سيتي موسما رائعا ، حيث يتصدر بفارق 9 نقاط عن ليفربول ، الذي لعب مباراة أقل ، وبلغ ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا التي يلهث خلف لقبها للمرة الأولى في تاريخه، حيث سيلاقي سبورتينج البرتغالي .. وينتهي عقد المدرب الإسباني مع مانشستر سيتي في صيف العام المقبل وتتحدث تقارير إعلامية عن تمديده قريبا، حيث أوضحت صحيفة "ميرور" أن لاعبي مانشستر سيتي يعتبرون أن جوارديولا الذي قاد الفريق للقب الدوري 3 مرات لن يترك الفريق قريبا.
* وأضافت استنادا إلى مصدر لم تكشف هويته : "بيب لا يمكنه الرحيل .. لقد بنى فريقًا يمكنه الاستمرار في الهيمنة لسنوات قادمة .. لديه كل شيء في السيتي، حيث يمنحه الناس حرية العمل بالطريقة التي يريدها" .. وتبقى المسابقة القارية العريقة الهدف الأسمى لجوارديولا مع النادي الإنجليزي المملوك إماراتيا، وهو كان قريبا منها الموسم الماضي حيث سقط في الامتحان الأخير أمام مواطنه تشيلسي.
* وستكون مواجهة برنتفورد غداً الأربعاء ، والمضيف نوريتش سيتي السبت ، بمثابة بروفة لوضع اللمسات الأخيرة على التشكيلة ، قبل أن يحل ضيفا على سبورتينج لشبونة في ذهاب ثمن النهائي.
* ويملك جوارديولا أسلحة فتاكة في خط الهجوم الثاني في إنجلترا (55 هدفا) خلف ليفربول (58)، يتقدمها البرتغالي برناردو سيلفا والبلجيكي كيفن دي بروين والبرازيلي جابريال جيزوس والجزائري رياض محرز ورحيم ستيرلينج وفيل فودن، وسيكونون بالتأكيد عند الموعد خلال استضافة برنتفورد، من أجل الضغط على ليفربول الذي يلعب بعد غد الخميس.
* وسيحاول رجال المدرب الألماني يورجن كلوب مواصلة الصحوة وتحقيق الفوز الثالث تواليا بعد تعادلين وخسارة .. وستكون المباراة ثأرية لليفربول كون ليستر سيتي هزمه في 28 ديسمبر الماضي (1 - 0) ، في مباراة شهدت إهدار الدولي المصري محمد صلاح لركلة جزاء في آخر مباراة له مع فريقه قبل السفر للكاميرون للمشاركة في كأس الأمم الأفريقية التي خسر مباراتها النهائية أمام السنغال بقيادة زميله ساديو ماني بركلات الترجيح.
* ولم يخسر ليفربول أي مباراة خلال تواجد نجميه في العرس القاري، حيث بلغ المباراة النهائية لكأس الرابطة على حساب آرسنال والدور الخامس لمسابقة كأس الاتحاد على حساب كارديف سيتي .. وستشكل عودتهما دعما قويا لخط الهجوم ، خصوصا وأن الفريق تنتظره مواجهة نارية في ثمن نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا أمام مضيفه إنتر ميلان الإيطالي.
* ويدرك ليفربول جيدا أهمية النقاط الثلاث ضد ليستر سيتي ، كونها ستبقيه على الأقل على بعد 9 نقاط عن مانشستر سيتي ، مع مباراة مؤجلة من المرحلة الـ 19 ضد ليدز يونايتد قد يمكنه حسمها من تقليص الفارق لـ 6 نقاط .. وسيحاول ليفربول استغلال المعنويات المهزوزة لدى لاعبي ليستر سيتي بعد خروجهم المذل من الدور الرابع لمسابقة كأس الاتحاد على يد نوتنجهام فوريست (1 - 4).
* ويسعى مانشستر يونايتد إلى تعويض خيبة خروجه المخيب ، من الدور الرابع لمسابقة الكأس ، عندما يحل ضيفا على بيرنلي صاحب المركز الأخير اليوم الثلاثاء في افتتاح المرحلة .. وأخفق مانشستر يونايتد في الإبقاء على حظوظه بإحراز لقب محلي أول له منذ 2017، وذلك بخروجه من الدور الرابع لمسابقة كأس إنجلترا بخسارته على أرضه أمام فريق ميدلزبره من المستوى الثاني "تشامبيونشيب" بركلات الترجيح (7 - 8) بعد التعادل في الوقتين الأصلي والإضافي (1 - 1) .. وبعد خروجه من الدور الثالث لمسابقة كأس الرابطة على يد وست هام (0 - 1) وتخلفه في الدوري بفارق 19 نقطة عن جاره مانشستر سيتي المتصدر بعد 23 مباراة لكل منهما، كانت مسابقة الكأس التي لم يتوج بها منذ 2016، الأمل الوحيد ليونايتد بلقب محلي أول منذ 2017 حين أحرز كأس الرابطة في الموسم نفسه الذي توج خلاله بلقب "يوروبا ليج" الأخير له أيضا قاريا.
* وسيطوي مانشستر يونايتد صفحة الكأس، ليدخل صراع المنافسة على البطاقة الرابعة والأخيرة المؤهلة إلى المسابقة القارية العريقة الموسم المقبل،
ويحتل مانشستر يونايتد المركز الرابع برصيد 38 نقطة من 22 مباراة ، بفارق نقطة واحدة ، أمام مطارده المباشر وست يونايتد الخامس ، والذي يستضيف واتفورد اليوم الثلاثاء أيضا، وبفارق نقطتين أمام ارسنال الذي يستضيف ولفرهامبتون بعد غد الخميس.
* ويلعب نيوكاسل يونايتد مع ضيفه إيفرتون في ثاني مباراة للأخير ، بقيادة مدربه الجديد فرانك لامبارد ، الذي حقق بداية موفقة مع القطب الأزرق لمدينة ليفربول، بقيادته لثمن نهائي مسابقة الكأس بالفوز على برنتفورد (4 - 1) .. وتعاقد إيفرتون مع لامبارد في 31 يناير ، خلفاً للإسباني المقال رافايل بينيتيز ، وسيعود فرانك إلى التدريب للمرة الأولى في الدوري منذ أن أقاله فريقه السابق تشلسي في 25 يناير 2021.
