روسيا تقيّد الوصول إلى موقع «هيومن رايتس ووتش»
> «الأيام» العربي:
> أعلنت السلطات الروسية تقييد الوصول إلى موقع منظمة "هيومن رايتس ووتش" على الإنترنت، عقب بياناتها بشأن الغزو الروسي المستمر لأوكرانيا.
وقال مسؤول مؤسسة "روسكومنادزور"، اليوم الثلاثاء، إن هذه الخطوة تمت بناءً على طلب مكتب المدعي العام، مضيفاً أن القيد فُرض فقط على إحدى المواد المنشورة على موقع "هيومن رايتس ووتش" على الإنترنت حول الحرب في أوكرانيا.
ولا يمكن الوصول إلى تقرير بعنوان "أوكرانيا: سقوط القنابل الروسية جواً على منطقة سكنية" في روسيا.
ومنعت السلطات الروسية عدداً من وسائل الإعلام والمنابر المستقلة، في الوقت الذي تحاول فيه موسكو السيطرة على تغطية غزو البلاد لأوكرانيا.
وبعد أن شرعت روسيا في غزو جارتها في 24 فبراير، أمرت الوكالة الفدرالية الروسية للرقابة على الاتصالات وتقنية المعلومات والإعلام (روسكومنادزور) جميع وسائل الإعلام والمنظمات الأخرى باستخدام البيانات والمعلومات التي تقدمها المصادر الروسية الرسمية فقط عند تغطية الحرب.
ووجهت وسائل الإعلام والمنظمات الأخرى نحو وصف الأحداث في أوكرانيا على أنها "عملية عسكرية خاصة"، وحظر استخدام كلمات الحرب والغزو في ما يتعلق بالنزاع.
واختارت العديد من وسائل الإعلام الروسية تعليق العمليات بدلاً من مواجهة قيود شديدة على ما يمكنها نشره.
هذا وحظر الكرملين العديد من المنابر الإخبارية الأجنبية بسبب تغطيتها للحرب.
وقال مسؤول مؤسسة "روسكومنادزور"، اليوم الثلاثاء، إن هذه الخطوة تمت بناءً على طلب مكتب المدعي العام، مضيفاً أن القيد فُرض فقط على إحدى المواد المنشورة على موقع "هيومن رايتس ووتش" على الإنترنت حول الحرب في أوكرانيا.
ولا يمكن الوصول إلى تقرير بعنوان "أوكرانيا: سقوط القنابل الروسية جواً على منطقة سكنية" في روسيا.
ومنعت السلطات الروسية عدداً من وسائل الإعلام والمنابر المستقلة، في الوقت الذي تحاول فيه موسكو السيطرة على تغطية غزو البلاد لأوكرانيا.
وبعد أن شرعت روسيا في غزو جارتها في 24 فبراير، أمرت الوكالة الفدرالية الروسية للرقابة على الاتصالات وتقنية المعلومات والإعلام (روسكومنادزور) جميع وسائل الإعلام والمنظمات الأخرى باستخدام البيانات والمعلومات التي تقدمها المصادر الروسية الرسمية فقط عند تغطية الحرب.
ووجهت وسائل الإعلام والمنظمات الأخرى نحو وصف الأحداث في أوكرانيا على أنها "عملية عسكرية خاصة"، وحظر استخدام كلمات الحرب والغزو في ما يتعلق بالنزاع.
واختارت العديد من وسائل الإعلام الروسية تعليق العمليات بدلاً من مواجهة قيود شديدة على ما يمكنها نشره.
هذا وحظر الكرملين العديد من المنابر الإخبارية الأجنبية بسبب تغطيتها للحرب.