الاقتصاد اليمني في حوارات الخارج

> بلغت مستويات التخشيب والمهزلة حد التجريح لكرامة الشعب اليمني بالحديث عن معاناته الاقتصادية. من خلال فقهاء الشريعة الاقتصادية الجدد

والكثير إن لم نقل أغلبهم لا يفرّق بين العملة والعمولة، أما إذا كان النقاش حول آليات السياسة النقدية والمالية. فسنكون أمام جهابذة أبو فاس، متخصصون في كل شيء غير العلم.

هذه إحدى الحروب التي تشن ظلمًا على الشعب اليمني من خلال محاصرة العقل الاقتصادي الجاد، ومنعه من التفكير والمشاركة في البحث عن حلول التعافي ودمج الاقتصاد في حديث السياسة، وحصر وحكر المشاركة في نقاشات الخارج عن الموضوع الاقتصادي لشلة الأصدقاء والعلاقات العامة.

نحن نقول هنا أوقفوا المهزلة وشعبنا لن يسمح وسيكشف مكونات مأدبة الطعام التي يدعوا فيها الشلة على حساب اسم شعبنا وباسمه.

يتم هذه الأيام حوارات عن اليمن في الخارج لمناقشة محور كالمحور الاقتصادي.

ولا تشريك مع أقسام الاقتصاد في الجامعات اليمنية، ولا تشريك لخبراء المال والأعمال في البنوك ولا تشريك للخبرات المالية والاقتصادية المتعارف عليها.

ولا تشريك واستفادة من رجال الدولة المركونين في منازلهم وهم كثر.

وحضر أبو عادل وأمي بلقيس، وكأننا في طابور الصباح المدرسي. مقتصر حضوره عل تلاميذ الصف الرابع ابتدائي.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى