عميد كلية الآداب لـ"الأيام": انفراج أزمة المنتدبين والمتعاقدين أكاديميا وإداريا
د. جمال الحسني عميد كلية الآداب بجامعة عدن
> عدن «الأيام» مشتاق عبدالرزاق
> قال د. جمال الحسني، عميد كلية الآداب بجامعة عدن أمس الأربعاء أنه تمّ افتتاح برنامج الدكتوراة في علم النفس بالكلية، العام الماضي 2021م بهدف إتاحة الفرصة أمام أعضاء الهيئة المُساعدة في قسم علم النفس بالكلية، وفي أقسام علم النفس بكليات جامعة عدن للتأهيل وصقل المهارات الفكرية والعلمية والبحثية لديهم، وللتعرّف على مجموعة من المجالات المتعددة في علم النفس التربوي والاجتماعي، بما يُمكّن الدارسين من الحصول على المهارات التي يحتاجون إليها لإيجاد حلول مستدامة.
وأضاف "حقيقةً قمنا باستحداث برنامج الدكتوراة عقب استيفاء كافة الشروط، وقد أتى ذلك بعد 13 عامًا منذ افتتاح برنامج الماجستير)".
وقال في تصريح خاص لـ"الأيام" ينبغي علينا أن نهتم بالصحة النفسية للفرد، لأنها جزء مُكمّل للصحة الجسمية، بل أن الكثير من اضطرابات الجسم تعود في الأساس إلى أسباب نفسية.
وأشار إلى أن البرامج الدراسية التي يتمّ استحداثها في الكلية، تأتي في إطار الاستراتيجية العلمية والبحثية لجامعة عدن، والتي تحظى برعاية واهتمام كبير من قيادة جامعة عدن ممثلة بـ د. الخضر ناصر لصور، رئيس الجامعة، لما من شأنه تحديث وتطوير المنظومة التعليمية بما يُواكب التحولات العالمية واحتياجات سوق العمل المحلية والدولية، ولكافة خُطط الدولة واحتياجات المجتمع.
وذكر أن البرامج الدراسية الجديدة في مختلف أقسام الكلية تُراعي قواعد الجودة والاعتماد الأكاديمي، وتلتزم بالإطار المرجعي للائحة الدراسات العليا بعدن.
وأكد بأن الدراسات العليا بعدن والجامعات اليمنية تستهدف إحداث تطوير للعملية التعليمية، من أجل إعداد طلاب بمواصفات تُواكب سوق العمل العالمية.
وتحدث لـ"الأيام" أن هناك مشاريع مع منظمة اليونيسف، بدأنا في تنفيذ بعضها، فيما توقفت مشاريع أخرى بسبب الظروف التي تعيشها البلاد.
وأضاف "تفاعلت معنا الهيئة العامة للآثار ونفذت لنا بعض المشاريع، وهناك العديد من الأفكار والخُطط والرؤى المستقبلية، ونتمنى أن تنتهي الحرب وتتعافى البلاد.
وبَينَ بأن حقوق المنتدبين والمتعاقدين أكاديميًا وإداريًا لدى الكلية، لا يُمكن أن ينكرها أحد مضيفا "يقومون بواجباتهم على أكمل وجه، ومنضبطين في العمل، ونشكرهم على الجهود التي يبذلونها لاستمرار التعليم.
وخلال اللقاء مع "الأيام" أشار إلى أنه تم اللقاء قبل أيام بمكتب الرئاسة وقد طلب المكتب تجهيز كافة الوثائق وتجاوبوا معنا.
وأضاف "حقيقةً قمنا باستحداث برنامج الدكتوراة عقب استيفاء كافة الشروط، وقد أتى ذلك بعد 13 عامًا منذ افتتاح برنامج الماجستير)".
وقال في تصريح خاص لـ"الأيام" ينبغي علينا أن نهتم بالصحة النفسية للفرد، لأنها جزء مُكمّل للصحة الجسمية، بل أن الكثير من اضطرابات الجسم تعود في الأساس إلى أسباب نفسية.
وأشار إلى أن البرامج الدراسية التي يتمّ استحداثها في الكلية، تأتي في إطار الاستراتيجية العلمية والبحثية لجامعة عدن، والتي تحظى برعاية واهتمام كبير من قيادة جامعة عدن ممثلة بـ د. الخضر ناصر لصور، رئيس الجامعة، لما من شأنه تحديث وتطوير المنظومة التعليمية بما يُواكب التحولات العالمية واحتياجات سوق العمل المحلية والدولية، ولكافة خُطط الدولة واحتياجات المجتمع.
وذكر أن البرامج الدراسية الجديدة في مختلف أقسام الكلية تُراعي قواعد الجودة والاعتماد الأكاديمي، وتلتزم بالإطار المرجعي للائحة الدراسات العليا بعدن.
وأكد بأن الدراسات العليا بعدن والجامعات اليمنية تستهدف إحداث تطوير للعملية التعليمية، من أجل إعداد طلاب بمواصفات تُواكب سوق العمل العالمية.
وتحدث لـ"الأيام" أن هناك مشاريع مع منظمة اليونيسف، بدأنا في تنفيذ بعضها، فيما توقفت مشاريع أخرى بسبب الظروف التي تعيشها البلاد.
وأضاف "تفاعلت معنا الهيئة العامة للآثار ونفذت لنا بعض المشاريع، وهناك العديد من الأفكار والخُطط والرؤى المستقبلية، ونتمنى أن تنتهي الحرب وتتعافى البلاد.
وبَينَ بأن حقوق المنتدبين والمتعاقدين أكاديميًا وإداريًا لدى الكلية، لا يُمكن أن ينكرها أحد مضيفا "يقومون بواجباتهم على أكمل وجه، ومنضبطين في العمل، ونشكرهم على الجهود التي يبذلونها لاستمرار التعليم.
وخلال اللقاء مع "الأيام" أشار إلى أنه تم اللقاء قبل أيام بمكتب الرئاسة وقد طلب المكتب تجهيز كافة الوثائق وتجاوبوا معنا.
