> «الأيام» سكاي نيوز عربية :
بحضور عربي ودولي رفيع المستوى، انطلقت، الجمعة، فعاليات "حوار طنجة" حول الأديان في المملكة المغربية.
وأكد وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، في كلمة له في الجلسة الافتتاحية، أن بلاده فضاء للحوار والتعايش بين الثقافات.
وقال: "من طنجة انطلق ابن بطوطة ليجوب العالم، والمدينة عرفت اتساعا وانفتاحا كبيرا بفضل رؤية الملك محمد السادس".
واعتبر أن مثل هذه اللقاءات "هامة جداً لأن العالم يحتاج للفكر"، داعيا إلى ضرورة أن يتحول هذا الحوار إلى تقليد وموعد منتظم.
وأكد الوزير المغربي على دور بلاده في التصدي للعنف والإرهاب.
وقال: "هنا في طنجة تعيش حوارا حقيقيا"، مشيرا إلى أن الملتقى سيبحث تحديد الحوار الذي يقود إلى السلم.
وأضاف: "نحاول أن نجعل هذا التحالف من أجل الإنصاف والسلم"، مؤكدا أن "التحدي الأساسي الذي نرفعه هو صنع السلام".
وتابع: "كما يقول الكاتب ألبريت كامييل: الصراع الوحيد الذي يجب أن نخوض فيه هو النصال من أجل السلام".
ويستمر حوار طنجة ليومين كاملين، قبل أن يُختم بإعلان طنجة حول حوار الأديان.
ويشارك في اللقاء، مجموعة من المسؤولين رفيعي المستوى، سواء من أفريقيا أو أوروبا، أو دول عربية، على رأسها الإمارات العربية المتحدة التي يمثلها وفد رفيع المستوى.
ويُناقش الحوار جُملة من القضايا الراهنة والملحة ذات العلاقة بموضوع التعايش والحوار بين الأديان، على مستويات مختلفة، سواء السياسي منها أو الاقتصادي أو الثقافي وحتى التكنولوجي.
وأكد وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، في كلمة له في الجلسة الافتتاحية، أن بلاده فضاء للحوار والتعايش بين الثقافات.
وقال: "من طنجة انطلق ابن بطوطة ليجوب العالم، والمدينة عرفت اتساعا وانفتاحا كبيرا بفضل رؤية الملك محمد السادس".
واعتبر أن مثل هذه اللقاءات "هامة جداً لأن العالم يحتاج للفكر"، داعيا إلى ضرورة أن يتحول هذا الحوار إلى تقليد وموعد منتظم.
وأكد الوزير المغربي على دور بلاده في التصدي للعنف والإرهاب.
من جهته، رأى الممثل السامي لتحالف الحضارات ميغيل أنخيل موراتينوس أن اختيار طنجة لهذا اللقاء كان "رأيا صائبا".
وأضاف: "نحاول أن نجعل هذا التحالف من أجل الإنصاف والسلم"، مؤكدا أن "التحدي الأساسي الذي نرفعه هو صنع السلام".
وتابع: "كما يقول الكاتب ألبريت كامييل: الصراع الوحيد الذي يجب أن نخوض فيه هو النصال من أجل السلام".
ويستمر حوار طنجة ليومين كاملين، قبل أن يُختم بإعلان طنجة حول حوار الأديان.
ويشارك في اللقاء، مجموعة من المسؤولين رفيعي المستوى، سواء من أفريقيا أو أوروبا، أو دول عربية، على رأسها الإمارات العربية المتحدة التي يمثلها وفد رفيع المستوى.
ويُناقش الحوار جُملة من القضايا الراهنة والملحة ذات العلاقة بموضوع التعايش والحوار بين الأديان، على مستويات مختلفة، سواء السياسي منها أو الاقتصادي أو الثقافي وحتى التكنولوجي.