> عدن«الأيام»إعلام الشركة :
أوضحت شركة نفط عدن بأن ما شاهده بعض المواطنين من موقف وما تم نشرها من
صورة عبر مواقع التواصل الاجتماعية مؤخراً ، كانت لعملية نقل طبيعية للوقود
من قاطرة نقل كبيرة إلى قاطرات أخرى صغيرة ، ولم يكن بالأمر الذي يستدعي
التعجب والإستغراب ، لكون عملية النقل تم فيها مراعاة كافة إجراءات الأمن
والسلامة عند إجراء عملية النقل والتفريغ " .
و ذلك بتسهيل عملية نقل و وصول شاحنات نقل الوقود الصغيرة إلى محطات الشركة في العاصمة عدن و المتواجدة في شوارع وأماكن ليس بمقدور قاطرات نقل كبيرة تحمل كميات هائلة من الوقود للوصول إليها ، كما و يشكل دخول تلك القاطرات الكبيرة إليها مصدر خطر على تلك المواقع وسكانها .
و أعربت الشركة في بيان توضيحي هام صادر عن مكتبها الإعلامي ، عن بالغ استيائها و استغرابها من الحملة الإعلامية الشعواء التي تحاول بعض الأطراف شنها ضد شركة النفط في عدن و بطريقة تنم عن وجع و ألم المتربصين بالشركة لماحققته من خطوات ملموسة في جانب توفير و رفد السوق المحلية بالمشتقات النفطية ، وأسقطت بذلك رهان من راهنوا على فشلها ، ليلجؤوا للتشويه والتشكيك والتضليل ، بعد أن فشلوا عن إعاقتها في أداء مهامها والواجبات الملقاة على كاهلها ، بل وأثبتت الشركة نجاحها في كافة الظروف والمنعطفات مؤكدة بأنها ستظل تقدم خدماتها للمواطن بكل ما تملكها من إمكانيات ، و لن تثنيها عن القيام بواجبها قلة من الأصوات النشاز ، ولا حتى ما يتم ترويجها بين الحين والآخر من إشاعات مغرضه ضدها .
وطالبت الشركة في ختام بيانها : " تلك المواقع وكل من تناولوا هذا الموضوع وغيره ، بتحري الدقة والموضوعية والتحلي بروح المسؤولية وذلك بالرجوع إلى الشركة أو الإستفسار على أقصى تقدير من مكتبها الإعلامي قبل التسرع في النشر و تداول منشورات لا و لم و لن تنل من شركة عريقة يمتد تاريخ إنشائها وتأسيسها وبدء تقديم خدماتها للجمهور إلى اكثر من نصف قرن .
صادر عن:
المكتب الإعلامي لشركة النفط - عدن
و ذلك بتسهيل عملية نقل و وصول شاحنات نقل الوقود الصغيرة إلى محطات الشركة في العاصمة عدن و المتواجدة في شوارع وأماكن ليس بمقدور قاطرات نقل كبيرة تحمل كميات هائلة من الوقود للوصول إليها ، كما و يشكل دخول تلك القاطرات الكبيرة إليها مصدر خطر على تلك المواقع وسكانها .
و أعربت الشركة في بيان توضيحي هام صادر عن مكتبها الإعلامي ، عن بالغ استيائها و استغرابها من الحملة الإعلامية الشعواء التي تحاول بعض الأطراف شنها ضد شركة النفط في عدن و بطريقة تنم عن وجع و ألم المتربصين بالشركة لماحققته من خطوات ملموسة في جانب توفير و رفد السوق المحلية بالمشتقات النفطية ، وأسقطت بذلك رهان من راهنوا على فشلها ، ليلجؤوا للتشويه والتشكيك والتضليل ، بعد أن فشلوا عن إعاقتها في أداء مهامها والواجبات الملقاة على كاهلها ، بل وأثبتت الشركة نجاحها في كافة الظروف والمنعطفات مؤكدة بأنها ستظل تقدم خدماتها للمواطن بكل ما تملكها من إمكانيات ، و لن تثنيها عن القيام بواجبها قلة من الأصوات النشاز ، ولا حتى ما يتم ترويجها بين الحين والآخر من إشاعات مغرضه ضدها .
وطالبت الشركة في ختام بيانها : " تلك المواقع وكل من تناولوا هذا الموضوع وغيره ، بتحري الدقة والموضوعية والتحلي بروح المسؤولية وذلك بالرجوع إلى الشركة أو الإستفسار على أقصى تقدير من مكتبها الإعلامي قبل التسرع في النشر و تداول منشورات لا و لم و لن تنل من شركة عريقة يمتد تاريخ إنشائها وتأسيسها وبدء تقديم خدماتها للجمهور إلى اكثر من نصف قرن .
صادر عن:
المكتب الإعلامي لشركة النفط - عدن