أطباء عدن: وقفتنا ليست ضد طرف وإنما لكشف حقيقة مقتل د. الدويل
أطباء عدن: وقفتنا ليست ضد طرف وإنما لكشف حقيقة مقتل د. الدويل
> عدن «الأيام» خاص:
>
وأمس الأحد شهدت كلية الطب بخورمكسر وقفة احتجاجية واسعة لعشرات الأطباء والطبيبات وأساتذة كليات الطب وأعضاء الهيئة التعليمية وزملاء وزميلات الدويل، يتقدمهم رئيس جامعة عدن د. الخضر لصور وعمداء الكليات وأساتذة الجامعة والطلاب.
وقال البيان: "إن الكل حضر وشارك في هذه الوقفة الاحتجاجية ليس ضد طرف أو أحد، ولكن استنكارًا للجريمة وتضامنًا ومناصرة للقضية، وتوجيه رسالة هادفة لصون وحفظ قضية دكتورنا ومعرفة وكشف الحقيقة الكاملة للجريمة التي هزت الرأي العام وشكلت صدمة للجميع".
كما دعا البيان وسائل الإعلام والإعلاميين ورواد شبكات التواصل الاجتماعي إلى التعاطي مع جريمة قتل الدكتور الدويل بمسؤولية وأمانة والالتزام بأخلاقيات النشر بعيدًا عن الخطاب التشنجي وتمييع القضية في نشر الإشاعات والنسخ واللصق أو محاولات تسييس القضية، حيث إن التعاطي السلبي يؤثر ويربك سير عمل الجهات المسؤولة.
ورفع المشاركون لافتات تناشد الجهات المسؤولة والمعنية ووسائل الإعلام إلى تحمل المسؤولية الأخلاقية والمهنية تجاه القضية والعمل كالجسد الواحد لمعرفة الحقيقة وكشفها دون تأخير ولا تأجيل.
وطالب عميد كلية الطب د. عبدالحكيم التميمي، الجهات المختصة بسرعة البت في قضية الدكتور الدويل.
فيما استنكرت د. نهلة الكعكي جريمة مقتل الدكتور أحمد الدويل وناشدت السلطة القضائية والضبطية في التعجيل بسير التقاضي واتخاذ الإجراءات القانونية لتحقيق العدالة.
وأشارت رئيس نقابة الأطباء د. نجاة الحكيمي إلى ما تميّز به الدكتور الدويل من سيرة عطرة كواحد من أشهر أطباء النساء والولادة والطبيب الوحيد في مجال أطفال الأنابيب معبرة عن إدانتها لما تعرض له من جريمة قتل ومطالبة الجهات القضائية بتحقيق العدالة في القضية وتوضيحها للرأي العام.
صعدت جهات رسمية وطبية في العاصمة عدن أمس الأحد احتجاجاتها الشعبية المنادية بالكشف عن نتائج التحقيق في جريمة مقتل الطبيب الشهير البروفيسور أحمد الدويل اختصاصي أمراض النساء والولادة في مقر عمله بحي عبدالعزيز بمديرية المنصورة عشية عيد الأضحى المبارك.
وأمس الأحد شهدت كلية الطب بخورمكسر وقفة احتجاجية واسعة لعشرات الأطباء والطبيبات وأساتذة كليات الطب وأعضاء الهيئة التعليمية وزملاء وزميلات الدويل، يتقدمهم رئيس جامعة عدن د. الخضر لصور وعمداء الكليات وأساتذة الجامعة والطلاب.
وصدر عن الوقفة الاحتجاجية بيانًا استنكرت فيه شريحة أطباء عدن بشدة جريمة قتل الدكتور الدويل مطالبًا بمزيد من الجهود والتحقيق ومتابعة القضية لمعرفة حقيقتها وكشف دوافعها وملابساتها للرأي العام.
وقال البيان: "إن الكل حضر وشارك في هذه الوقفة الاحتجاجية ليس ضد طرف أو أحد، ولكن استنكارًا للجريمة وتضامنًا ومناصرة للقضية، وتوجيه رسالة هادفة لصون وحفظ قضية دكتورنا ومعرفة وكشف الحقيقة الكاملة للجريمة التي هزت الرأي العام وشكلت صدمة للجميع".
وطالب البيان الجهات المسؤولة والمعنية وعلى رأسهم النيابة العامة باستكمال الإجراءات والكشف عن نتائج التحقيقات.
كما دعا البيان وسائل الإعلام والإعلاميين ورواد شبكات التواصل الاجتماعي إلى التعاطي مع جريمة قتل الدكتور الدويل بمسؤولية وأمانة والالتزام بأخلاقيات النشر بعيدًا عن الخطاب التشنجي وتمييع القضية في نشر الإشاعات والنسخ واللصق أو محاولات تسييس القضية، حيث إن التعاطي السلبي يؤثر ويربك سير عمل الجهات المسؤولة.
وأكد البيان "أن دم الدكتور الدويل أمانة في أعناق الكل وواجب علينا جميعًا أن نقف صفًا واحدًا وبصوت واحد وهدف واحد لمعرفة حقيقة من قتل البروفيسور أحمد الدويل".
ورفع المشاركون لافتات تناشد الجهات المسؤولة والمعنية ووسائل الإعلام إلى تحمل المسؤولية الأخلاقية والمهنية تجاه القضية والعمل كالجسد الواحد لمعرفة الحقيقة وكشفها دون تأخير ولا تأجيل.
وطالب عميد كلية الطب د. عبدالحكيم التميمي، الجهات المختصة بسرعة البت في قضية الدكتور الدويل.
فيما استنكرت د. نهلة الكعكي جريمة مقتل الدكتور أحمد الدويل وناشدت السلطة القضائية والضبطية في التعجيل بسير التقاضي واتخاذ الإجراءات القانونية لتحقيق العدالة.
وأشارت رئيس نقابة الأطباء د. نجاة الحكيمي إلى ما تميّز به الدكتور الدويل من سيرة عطرة كواحد من أشهر أطباء النساء والولادة والطبيب الوحيد في مجال أطفال الأنابيب معبرة عن إدانتها لما تعرض له من جريمة قتل ومطالبة الجهات القضائية بتحقيق العدالة في القضية وتوضيحها للرأي العام.
