* إتحاد (الكرة) أصبح مثل (الكهل) الكسيح ، غير القادر على العطاء ، أو انتظار شيء منه ، يخدم ويصلح حال كرة القدم اليمنية وشيخوختها وتجاعيدها وانعكاسها على واقع حال الرياضة في الواقع الداخلي والخارجي ، فشيخوخة اتحاد  المكبة الذي يقوده الشيخ أحمد صالح العيسي ، أفرزت لنا وأنتجت لنا قرارات عقلية ، وفكراً من الزهايمر ، لا تستوعب ولا تعي ما يدور حولها من تغيرات وتقدمات متتالية ومتسارعة في عالم المستديرة الساحرة.

 

* اتحاد العيسي أضحى عبئاً وحملاً ثقيلاً على الكرة اليمنية ومشكلة مزمنة وأزلية في دوران عجلة الدفة والدفع، ودحرجة الكرة اليمنية إلى مصاف التغييرات الإيجابية .. إنها شيخوخة أزلية وقرارات (زهايميرية) عجلت بوفاة كرة القدم اليمنية ، وشيعتها بجنازات (الإخفاقات) إلى مقابر (الكوارث الكروية) بسبب عقليات منظومة (اتحاد مكبة الزهايمر).