أسرة معتقل تطالب الصليب الأحمر بالافراج عن ولدها المحتجز بصنعاء
المعتقل نبيل محمد فضل الرهوة
> عدن "الأيام" خاص:
> طالبت أسرة المعتقل نبيل محمد فضل الرهوة، عبر "الأيام" اللجنة الدولية للصليب الأحمر في اليمن، إلى مساعدة ولدهم المعتقل والذي يحتجزه الحوثيون في السجن الاحتياطي بحي القادسية بالعاصمة صنعاء منذ عشرة أشهر دون تهمة.
وقال الخضر وهو شقيق المعتقل:"ان اخي نبيل محمد فضل الرهوه يقبع في السجن الاحتياطي بحي القادسية بصنعاء وظل محتجزًا عشرة أشهر وإلى يومنا هذا دون تهمة أو محاكمة، ونطالب من اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتدخل الفوري بالنزول إلى السجن والجلوس معه لمعرفة أسباب احتجازه، حيث سبق لنا وأن تقدمنا بشكوى إلى مكتب رئاسة الجمهورية في صنعاء وبموجبه أمر النائب العام في صنعاء بالافراج عنه قبل سبعة أشهر ولكن لم تنفذ التوجيهات. كما اننا ندعو الصليب الأحمر وبقية المنظمات المعنية بحقوق الإنسان بتأمين إطلاق سراحه على وجه السرعة، ونطالب مختلف وسائل الإعلام الوقوف معنا ومساندتنا باعتبارها قضية رأي عام".
ووفقا لاسرة المعتقل، فقد إتهمت وكيل النيابة حامد وهاس لعدم تجاوبه في قضية ولدهم المعتقل، كما أفادت بأن ولدها تم اختطافه من داخل فندق وأمام أولاده وأقتادوه إلى السجن الاحتياطي بحي القادسية بصنعاء دون أي حجة قانونية وظل محتجزًا دون تهمة أو محاكمة، وانه كان يعمل في تجارة العقارات، ولم يتعرض من سابق لأي أذى من قبل أي جهة في صنعاء، كما انه لا ينتمي لأي جهة سياسية ولا تربطه أية صلة بالأحزاب السياسية.
وقال الخضر وهو شقيق المعتقل:"ان اخي نبيل محمد فضل الرهوه يقبع في السجن الاحتياطي بحي القادسية بصنعاء وظل محتجزًا عشرة أشهر وإلى يومنا هذا دون تهمة أو محاكمة، ونطالب من اللجنة الدولية للصليب الأحمر بالتدخل الفوري بالنزول إلى السجن والجلوس معه لمعرفة أسباب احتجازه، حيث سبق لنا وأن تقدمنا بشكوى إلى مكتب رئاسة الجمهورية في صنعاء وبموجبه أمر النائب العام في صنعاء بالافراج عنه قبل سبعة أشهر ولكن لم تنفذ التوجيهات. كما اننا ندعو الصليب الأحمر وبقية المنظمات المعنية بحقوق الإنسان بتأمين إطلاق سراحه على وجه السرعة، ونطالب مختلف وسائل الإعلام الوقوف معنا ومساندتنا باعتبارها قضية رأي عام".
ووفقا لاسرة المعتقل، فقد إتهمت وكيل النيابة حامد وهاس لعدم تجاوبه في قضية ولدهم المعتقل، كما أفادت بأن ولدها تم اختطافه من داخل فندق وأمام أولاده وأقتادوه إلى السجن الاحتياطي بحي القادسية بصنعاء دون أي حجة قانونية وظل محتجزًا دون تهمة أو محاكمة، وانه كان يعمل في تجارة العقارات، ولم يتعرض من سابق لأي أذى من قبل أي جهة في صنعاء، كما انه لا ينتمي لأي جهة سياسية ولا تربطه أية صلة بالأحزاب السياسية.
