قناة عبرية: إسرائيل تتوقع هجمات من اليمن عند اندلاع حرب مع حزب الله
قناة عبرية: إسرائيل تتوقع هجمات من اليمن عند اندلاع حرب مع حزب الله
> عدن«الأيام» إرم نيوز:
> أكدت قناة ”i24news“ العبرية، أن إسرائيل تتوقع إطلاق صواريخ من اليمن في حالة دخولها حربًا مع حزب الله اللبناني، وذلك في إشارة إلى إمكانية مشاركة ميليشيات الحوثيين اليمنية الحزب بمواجهته العسكرية المقبلة مع الجيش الإسرائيلي.
ونقلت القناة العبرية، مساء الثلاثاء، عن مصادر أمنية إسرائيلية، قولها، إن ”الخطر الحقيقي الذي تواجهه إسرائيل يكمن في اليمن“، مشيرة إلى أن ”إمكانية استهداف إسرائيل من قبل ميليشيات الحوثيين باتت أمرًا واقعيًا“.
وبحسب المصادر الأمنية، فإنه ”من المرجح أن يتم التنسيق بين ميليشيات الحوثيين وحزب الله لاستهداف إسرائيل“، مضيفةً: ”من غير المستبعد إمكانية حصول مواجهة عسكرية بين حزب الله وإسرائيل خلال الفترة المقبلة“.
وأضافت المصادر الأمنية: ”حزب الله يقود عملية خداع لإسرائيل من خلال تسليط الأضواء على الجبهة الشمالية؛ لكن على تل أبيب أن تأخذ بعين الاعتبار إمكانية فتح جبهة من الجنوب عن طريق المسيرات الحوثية“.
وأوضحت المصادر، أن ”تصفية قيادات تابعة للحرس الثوري الإيراني في عمليات منسوبة لإسرائيل زعزعت الثقة في طهران، وأثارت هلعًا لدى قياداتها“، متابعةً: ”لذلك تسعى إيران من خلال حزب الله لتوجيه ضربة قوية عبر عملية عسكرية من شأنها إعادة قواعد الاشتباك بين الطرفين“.
الجدير ذكره، أن حزب الله اللبناني وميليشيات الحوثيين اليمنية تعتبران إحدى الأذرع العسكرية لإيران في المنطقة، حيث يرتبط الحزب بعلاقة قوية بالحوثيين، وفق ما أكده زعيمه حسن نصر الله قبل عدة أسابيع خلال مقابلة تلفزيونية.
وفي حينه، قال حسن نصر الله: ”حزب الله ليس مؤهلًا للعب دور الوساطة في اليمن لأننا طرف مع عبد الملك الحوثي وحركة أنصار الله“.
وفي وقت سابق، قالت القناة 12 العبرية، إن الجيش الإسرائيلي دخل في حالة تأهب على الجبهة الشمالية مع لبنان، وذلك بالتزامن مع مخاوف من نية حزب الله استفزاز إسرائيل، وتنفيذ هجوم محتمل ضد أهداف إسرائيلية.
وبحسب القناة العبرية، فإن ”هناك مخاوف في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية من استفزاز يقوم به حزب الله اللبناني، واحتمال تنفيذه لهجوم في أي لحظة، قبل توقيع الاتفاق حول الحدود البحرية مع لبنان“.
ونقلت القناة العبرية، مساء الثلاثاء، عن مصادر أمنية إسرائيلية، قولها، إن ”الخطر الحقيقي الذي تواجهه إسرائيل يكمن في اليمن“، مشيرة إلى أن ”إمكانية استهداف إسرائيل من قبل ميليشيات الحوثيين باتت أمرًا واقعيًا“.
وبحسب المصادر الأمنية، فإنه ”من المرجح أن يتم التنسيق بين ميليشيات الحوثيين وحزب الله لاستهداف إسرائيل“، مضيفةً: ”من غير المستبعد إمكانية حصول مواجهة عسكرية بين حزب الله وإسرائيل خلال الفترة المقبلة“.
وأضافت المصادر الأمنية: ”حزب الله يقود عملية خداع لإسرائيل من خلال تسليط الأضواء على الجبهة الشمالية؛ لكن على تل أبيب أن تأخذ بعين الاعتبار إمكانية فتح جبهة من الجنوب عن طريق المسيرات الحوثية“.
وأوضحت المصادر، أن ”تصفية قيادات تابعة للحرس الثوري الإيراني في عمليات منسوبة لإسرائيل زعزعت الثقة في طهران، وأثارت هلعًا لدى قياداتها“، متابعةً: ”لذلك تسعى إيران من خلال حزب الله لتوجيه ضربة قوية عبر عملية عسكرية من شأنها إعادة قواعد الاشتباك بين الطرفين“.
الجدير ذكره، أن حزب الله اللبناني وميليشيات الحوثيين اليمنية تعتبران إحدى الأذرع العسكرية لإيران في المنطقة، حيث يرتبط الحزب بعلاقة قوية بالحوثيين، وفق ما أكده زعيمه حسن نصر الله قبل عدة أسابيع خلال مقابلة تلفزيونية.
وفي حينه، قال حسن نصر الله: ”حزب الله ليس مؤهلًا للعب دور الوساطة في اليمن لأننا طرف مع عبد الملك الحوثي وحركة أنصار الله“.
وفي وقت سابق، قالت القناة 12 العبرية، إن الجيش الإسرائيلي دخل في حالة تأهب على الجبهة الشمالية مع لبنان، وذلك بالتزامن مع مخاوف من نية حزب الله استفزاز إسرائيل، وتنفيذ هجوم محتمل ضد أهداف إسرائيلية.
وبحسب القناة العبرية، فإن ”هناك مخاوف في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية من استفزاز يقوم به حزب الله اللبناني، واحتمال تنفيذه لهجوم في أي لحظة، قبل توقيع الاتفاق حول الحدود البحرية مع لبنان“.
