ورحل ابن الثقافة وعاشقها عبدالله باكدادة
> بدالله علي باكدادة من رموز الأدب والشعر والثقافة في اليمن.
ابن دوعن - حضرموت - درس المراحل التعليمية حتى الجامعة في عدن.
اتجه للعمل في المؤسسات الثقافية مديرا عاماََ وصولاََ إلى نائب لوزارة الثقافة.
غزير الإنتاج الشعري.
فقد أبدع خمسة دواوين شعرية :
هذا دمي ، وبالصهاريج تقف الأطلال، وهناك ثلاثة دواوين شعرية بالعامية اليمنية، وهي عامية عميقة الصلة بالفصحى : "حضرميات"
"غنائيات البحر"، "و رحيل المرافئ".
كثير النشر في العديد من الصحف والمجلات، و كان - يرحمه الله - شديد الارتباط بالنشر في صحيفة الثوري وقد نشر فيها العديد من قصائده، كما أن له اسهامات كبيرة في الأنشطة والبرامج الأدبية والثقافية في قناة عدن، وهو عميق الحب للأدب والثقافة و للحياة والناس عفيف اللسان، صادق القول.
ابن دوعن - حضرموت - درس المراحل التعليمية حتى الجامعة في عدن.
اتجه للعمل في المؤسسات الثقافية مديرا عاماََ وصولاََ إلى نائب لوزارة الثقافة.
غزير الإنتاج الشعري.
فقد أبدع خمسة دواوين شعرية :
هذا دمي ، وبالصهاريج تقف الأطلال، وهناك ثلاثة دواوين شعرية بالعامية اليمنية، وهي عامية عميقة الصلة بالفصحى : "حضرميات"
"غنائيات البحر"، "و رحيل المرافئ".
كثير النشر في العديد من الصحف والمجلات، و كان - يرحمه الله - شديد الارتباط بالنشر في صحيفة الثوري وقد نشر فيها العديد من قصائده، كما أن له اسهامات كبيرة في الأنشطة والبرامج الأدبية والثقافية في قناة عدن، وهو عميق الحب للأدب والثقافة و للحياة والناس عفيف اللسان، صادق القول.