قوة يمنية بدعم أمريكي فرنسي بريطاني لتأمين مصادر النفط
قوة يمنية بدعم أمريكي فرنسي بريطاني لتأمين مصادر النفط
> «الأيام» غرفة الأخبار:
> قوة ذات تدريبات "بحرية وبرية وجوية" لأول مرة باليمن
> كشفت مصادر عسكرية يمنية، أمس الإثنين، عن ترتيبات عسكرية واسعة تجري في المناطق المحررة، لتأمين المصالح الاقتصادية والاستراتيجية، والملاحة الدولية، بالتعاون مع التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن.
وتعني هذه الترتيبات محاولة للرد والصد على الهجمات المحتمل شنها من قبل الحوثيين على موانئ النفط في شبوة وحضرموت.
ونقلت صحيفة الإمارات اليوم أمس عن المصادر قولها إن الترتيبات تسعى "لتشكيل قوات جديدة ذات تدريبات "بحرية وبرية وجوية"، لأول مرة في اليمن منذ انقلاب الميليشيات الحوثية، وسيتم نشرها في المناطق ذات الأهمية الاستراتيجية والاقتصادية، وفي المياه الإقليمية اليمنية، وأنها ستلقى دعما دوليا لتنفيذ مهامها المتمثلة بحماية تلك المصالح إلى جانب الملاحة الدولية في البحرين الأحمر والعربي".
وأوضحت الصحيفة أن قيادات عسكرية يمنية بارزة التقت مؤخراً بمسؤولين عسكريين من دول التحالف العربي، وآخرين من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا، لمناقشة دعم القوات الجديدة، بالمعدات والأجهزة المتطورة، وإجراء عمليات تدريب واسعة عليها، من أجل تنفيذ مهامها على أكمل وجه.
وكانت جماعة الحوثي قد واصلت شن هجماتها على الموانئ والمصالح الاقتصادية اليمنية، وجددت تهديداتها بشن عمليات إرهابية تجاه الملاحة الدولية في البحرين العربي والأحمر، وباب المندب، ما استدعى تحركا يمنيا - إقليميا - دوليا، لمواجهة تلك التهديدات التي تقف وراءها جهات إقليمية.
وذكرت المصادر أن تلك الترتيبات العسكرية والقتالية تتزامن مع ترتيبات سياسية واقتصادية، لتأسيس مرتكزات وطنية لمواجهة الحوثيين.
> كشفت مصادر عسكرية يمنية، أمس الإثنين، عن ترتيبات عسكرية واسعة تجري في المناطق المحررة، لتأمين المصالح الاقتصادية والاستراتيجية، والملاحة الدولية، بالتعاون مع التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن.
وتعني هذه الترتيبات محاولة للرد والصد على الهجمات المحتمل شنها من قبل الحوثيين على موانئ النفط في شبوة وحضرموت.
ونقلت صحيفة الإمارات اليوم أمس عن المصادر قولها إن الترتيبات تسعى "لتشكيل قوات جديدة ذات تدريبات "بحرية وبرية وجوية"، لأول مرة في اليمن منذ انقلاب الميليشيات الحوثية، وسيتم نشرها في المناطق ذات الأهمية الاستراتيجية والاقتصادية، وفي المياه الإقليمية اليمنية، وأنها ستلقى دعما دوليا لتنفيذ مهامها المتمثلة بحماية تلك المصالح إلى جانب الملاحة الدولية في البحرين الأحمر والعربي".
وأوضحت الصحيفة أن قيادات عسكرية يمنية بارزة التقت مؤخراً بمسؤولين عسكريين من دول التحالف العربي، وآخرين من الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا، لمناقشة دعم القوات الجديدة، بالمعدات والأجهزة المتطورة، وإجراء عمليات تدريب واسعة عليها، من أجل تنفيذ مهامها على أكمل وجه.
وكانت جماعة الحوثي قد واصلت شن هجماتها على الموانئ والمصالح الاقتصادية اليمنية، وجددت تهديداتها بشن عمليات إرهابية تجاه الملاحة الدولية في البحرين العربي والأحمر، وباب المندب، ما استدعى تحركا يمنيا - إقليميا - دوليا، لمواجهة تلك التهديدات التي تقف وراءها جهات إقليمية.
وذكرت المصادر أن تلك الترتيبات العسكرية والقتالية تتزامن مع ترتيبات سياسية واقتصادية، لتأسيس مرتكزات وطنية لمواجهة الحوثيين.
