الدنمرك تحبس امرأة وتجردها من جنسيتها بتهمة مساعدة الدولة الإسلامية بسوريا
صروة من الأرشيف
> كوبنهاجن«الأيام» رويترز:
> حكمت محكمة جزئية يوم الثلاثاء على امرأة تحمل الجنسيتين الدنمركية والبوسنية، كانت قد أُجليت من معسكر اعتقال بسوريا في 2021، بالسجن أربعة أعوام وجردتها من جنسيتها الدنمركية بتهة مساعدة مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية.
وسافرت المرأة (38 عاما) إلى سوريا مع زوجها وأطفالهما في فبراير شباط 2015 وعملت ربة منزل في مدينة الرقة معقل تنظيم الدولة الإسلامية.
واعترفت إلمينا علييتش، التي ما زالت تحمل الجنسية البوسنية، للمحكمة بأنها ساعدت الجماعة المسلحة من خلال العمل ربة منزل، بحسب محاميها.
وأضاف المحامي أنها لم تقرر بعد إذا ما كانت ستستأنف على الحكم.
وفي 2021، أُجليت ثلاث نساء و14 طفلا من سوريا إلى الدنمرك. وعند الوصول إلى الدنمرك، اعتُقلت النساء ووُجهت إليهن تهم مساعدة منظمة إرهابية والسفر غير القانوني إلى منطقة صراع.
وفي العام الماضي، حُكم على واحدة من الثلاث نساء بالسجن ثلاثة أعوام.
وسافرت المرأة (38 عاما) إلى سوريا مع زوجها وأطفالهما في فبراير شباط 2015 وعملت ربة منزل في مدينة الرقة معقل تنظيم الدولة الإسلامية.
واعترفت إلمينا علييتش، التي ما زالت تحمل الجنسية البوسنية، للمحكمة بأنها ساعدت الجماعة المسلحة من خلال العمل ربة منزل، بحسب محاميها.
وأضاف المحامي أنها لم تقرر بعد إذا ما كانت ستستأنف على الحكم.
وفي 2021، أُجليت ثلاث نساء و14 طفلا من سوريا إلى الدنمرك. وعند الوصول إلى الدنمرك، اعتُقلت النساء ووُجهت إليهن تهم مساعدة منظمة إرهابية والسفر غير القانوني إلى منطقة صراع.
وفي العام الماضي، حُكم على واحدة من الثلاث نساء بالسجن ثلاثة أعوام.
