جماعة أنصار الله: المفاوضات مع الرياض تتواصل وسط تفاؤل بوساطة عُمانية
"الحوثي": المفاوضات مع الرياض تتواصل وسط تفاؤل بوساطة عُمانية
> «الأيام» الأناضول:
> قالت جماعة الحوثي اليمنية، إن مفاوضاتها مع السعودية بوساطة سلطنة عمان، مستمرة في ظل "حالة من التفاؤل".
جاء ذلك في تدوينة موسعة عبر تويتر لعضو المكتب السياسي لجماعة الحوثي علي القحوم، نشرها في ساعة متأخرة مساء الجمعة.
وقال القحوم: "المحادثات والمفاوضات مع الرياض مستمرة، والوسيط العماني يبذل جهودا كبيرة للتقدم وحل العقد".
وأضاف: "التعثر في الملفات الإنسانية من فتح المطارات والموانئ وصرف المرتبات وإطلاق الأسرى وحل الملف الإنساني كرزمة واحدة بدون تجزئة للتقدم في الملفات الأخرى".
وتابع أن" التفاؤل لازال قائما وهناك مقاربات جيدة في بعض الملفات الإنسانية".
وأشار إلى أن "مجريات المفاوضات إيجابية".
وقال القحوم: "هناك تبادل للرؤى والأفكار"، معرباً عن أمله في أن تنجح المفاوضات وتصل إلى حلول تخفف معاناة الشعب اليمني.
يأتي ذلك في الوقت الذي تتكثف منذ شهور مساعٍ إقليمية ودولية لتحقيق حل سياسي شامل للأزمة في اليمن، شملت زيارات لوفود سعودية وعمانية إلى صنعاء، إضافة إلى تحركات أممية ودولية متعددة للدفع بعملية السلام.
وتتصاعد بين اليمنيين آمال بإحلال السلام منذ أن وقّعت السعودية وإيران، بوساطة الصين في 10 مارس الماضي، اتفاقا لاستئناف علاقتهما الدبلوماسية، ما ينهي قطيعة استمرت 7 سنوات بين البلدين الأكثر تأثيرًا بمآلات الأزمة اليمنية.
جاء ذلك في تدوينة موسعة عبر تويتر لعضو المكتب السياسي لجماعة الحوثي علي القحوم، نشرها في ساعة متأخرة مساء الجمعة.
وقال القحوم: "المحادثات والمفاوضات مع الرياض مستمرة، والوسيط العماني يبذل جهودا كبيرة للتقدم وحل العقد".
وأضاف: "التعثر في الملفات الإنسانية من فتح المطارات والموانئ وصرف المرتبات وإطلاق الأسرى وحل الملف الإنساني كرزمة واحدة بدون تجزئة للتقدم في الملفات الأخرى".
وتابع أن" التفاؤل لازال قائما وهناك مقاربات جيدة في بعض الملفات الإنسانية".
وأشار إلى أن "مجريات المفاوضات إيجابية".
وقال القحوم: "هناك تبادل للرؤى والأفكار"، معرباً عن أمله في أن تنجح المفاوضات وتصل إلى حلول تخفف معاناة الشعب اليمني.
يأتي ذلك في الوقت الذي تتكثف منذ شهور مساعٍ إقليمية ودولية لتحقيق حل سياسي شامل للأزمة في اليمن، شملت زيارات لوفود سعودية وعمانية إلى صنعاء، إضافة إلى تحركات أممية ودولية متعددة للدفع بعملية السلام.
وتتصاعد بين اليمنيين آمال بإحلال السلام منذ أن وقّعت السعودية وإيران، بوساطة الصين في 10 مارس الماضي، اتفاقا لاستئناف علاقتهما الدبلوماسية، ما ينهي قطيعة استمرت 7 سنوات بين البلدين الأكثر تأثيرًا بمآلات الأزمة اليمنية.
