غضب شعبي واستنكار لممارسات وانتهاكات حزب الإصلاح بمأرب
> مأرب «الأيام» حفريات:
> تسود حالة من السخط والغضب بمحافظة مأرب ضد حزب الإصلاح اليمني، بسبب ممارسات قمعية، وانتهاكات ارتكبها بحق المواطنين.
وقد تعرّض ضابط في قوات حزب الإصلاح بمدينة مأرب لعملية اغتيال، وأوضحت مصادر إعلامية أمس أنّ مجهولين اغتالوا الضابط أحمد لهيب، وهو عنصر في ركن إمداد اللواء الأول مشاة جبلي في منطقة الخسيف قرب مدينة مأرب الخاضعة لسيطرة حزب الإصلاح، مؤكدة أنّه تم أخذ "طقم وسلاح وكل مقتنيات الضابط لهيب، ورموا جثته على قارعة الطريق".
وشهدت مدينة مأرب عمليات اغتيال سابقة، بينها تنفيذ عملية ضد "شقيق الضابط لهيب"، الذي كان يعمل ركن إمداد المنطقة العسكرية الثالثة، ومن قبله عدة أشخاص من قيادات وضباط موالين للإصلاح.
هذا، وفشلت قوات حزب الإصلاح الإخواني في مدينة مأرب في تشديد قبضتها على المدينة، على الرغم من حملات الاعتقالات التي ترتكبها يوميًا، وقد سببت تلك الحملات حالة سخط من قبل أبناء العشائر الذين يتجهون للانتقام من ألوية الإخوان في المدينة.
وقد شهدت محافظة مأرب خلال الأيام الماضية أزمة مشتقات نفطية خانقة، وازدياد عدد طوابير السيارات أمام المحطات، على الرغم من أنّ المحافظة مكتفية ذاتيًا من الوقود المحلي الذي تنتجه، ممّا يعكس حجم الفشل والفساد الذي ينخر جسد المدينة الخاضعة لسيطرة حزب الإصلاح.
وقد تعرّض ضابط في قوات حزب الإصلاح بمدينة مأرب لعملية اغتيال، وأوضحت مصادر إعلامية أمس أنّ مجهولين اغتالوا الضابط أحمد لهيب، وهو عنصر في ركن إمداد اللواء الأول مشاة جبلي في منطقة الخسيف قرب مدينة مأرب الخاضعة لسيطرة حزب الإصلاح، مؤكدة أنّه تم أخذ "طقم وسلاح وكل مقتنيات الضابط لهيب، ورموا جثته على قارعة الطريق".
وشهدت مدينة مأرب عمليات اغتيال سابقة، بينها تنفيذ عملية ضد "شقيق الضابط لهيب"، الذي كان يعمل ركن إمداد المنطقة العسكرية الثالثة، ومن قبله عدة أشخاص من قيادات وضباط موالين للإصلاح.
هذا، وفشلت قوات حزب الإصلاح الإخواني في مدينة مأرب في تشديد قبضتها على المدينة، على الرغم من حملات الاعتقالات التي ترتكبها يوميًا، وقد سببت تلك الحملات حالة سخط من قبل أبناء العشائر الذين يتجهون للانتقام من ألوية الإخوان في المدينة.
وقد شهدت محافظة مأرب خلال الأيام الماضية أزمة مشتقات نفطية خانقة، وازدياد عدد طوابير السيارات أمام المحطات، على الرغم من أنّ المحافظة مكتفية ذاتيًا من الوقود المحلي الذي تنتجه، ممّا يعكس حجم الفشل والفساد الذي ينخر جسد المدينة الخاضعة لسيطرة حزب الإصلاح.