محافظ سقطرى يفتتح فعاليات المؤتمر الجامعي الأول
محافظ سقطرى يفتتح فعاليات المؤتمر الجامعي الأول
> حديبو «الأيام» خاص:
> افتتح محافظ أرخبيل سقطرى المهندس رأفت الثقلي، اليوم، فعاليات مؤتمر جامعة أرخبيل سقطرى الأول حول الرؤية المجتمعية لجزيرة سقطرى.
وفي افتتاح المؤتمر أكد المحافظ رأفت الثقلي، أن أهمية عقد هذا المؤتمر الذي يتطرق إلى مرحلة مهمة من تاريخ سقطرى، ويُعرّف الأجيال بتاريخها وإرثها الثقافي والحضاري والرؤية المقبلة لتطوير الاهتمامات بالجانب الثقافي والتراثي، لافتًا إلى حرص قيادة السلطة المحلية بالمحافظة، للاستفادة من الخبرات الأجنبية والأكاديميين بهذا المجال، واستعداده المطلق لتقديم الدعم اللازم لإنجاح المهرجان وتحقيق أهدافه، والإسهام في تنمية هذا الفكر والتوجه نحو توثيق الحضارة السقطرية وحفظها من الاندثار.
وأشاد الثقلي بجهود إدارة جامعة أرخبيل سقطرى ومؤلفي الكتاب، الذي يُؤسّس لعمل تاريخي كبير يخدم سقطرى ويوثق ما مرت به من مراحل على مدى العصور.
وتضمنت الجلسة الأولى للمؤتمر على أوراق علمية عن سيرة سقطرى الأرض والإنسان والثقافة والتراث، قدمها عدد من الأكاديميين من مختلف الجامعات من مثقفين وباحثين ومهتمين بهذا المجال.
ويهدف المؤتمر على مدى يومين، إلى استكشاف الجزيرة من وجهة نظر العلوم الاجتماعية، والتي تعد منذ زمن بعيد أرض الغموض والغرابة، لكونها وجهة سياحية غير معروفة للكثيرين.
وفي افتتاح المؤتمر أكد المحافظ رأفت الثقلي، أن أهمية عقد هذا المؤتمر الذي يتطرق إلى مرحلة مهمة من تاريخ سقطرى، ويُعرّف الأجيال بتاريخها وإرثها الثقافي والحضاري والرؤية المقبلة لتطوير الاهتمامات بالجانب الثقافي والتراثي، لافتًا إلى حرص قيادة السلطة المحلية بالمحافظة، للاستفادة من الخبرات الأجنبية والأكاديميين بهذا المجال، واستعداده المطلق لتقديم الدعم اللازم لإنجاح المهرجان وتحقيق أهدافه، والإسهام في تنمية هذا الفكر والتوجه نحو توثيق الحضارة السقطرية وحفظها من الاندثار.
وأشاد الثقلي بجهود إدارة جامعة أرخبيل سقطرى ومؤلفي الكتاب، الذي يُؤسّس لعمل تاريخي كبير يخدم سقطرى ويوثق ما مرت به من مراحل على مدى العصور.
وتضمنت الجلسة الأولى للمؤتمر على أوراق علمية عن سيرة سقطرى الأرض والإنسان والثقافة والتراث، قدمها عدد من الأكاديميين من مختلف الجامعات من مثقفين وباحثين ومهتمين بهذا المجال.
ويهدف المؤتمر على مدى يومين، إلى استكشاف الجزيرة من وجهة نظر العلوم الاجتماعية، والتي تعد منذ زمن بعيد أرض الغموض والغرابة، لكونها وجهة سياحية غير معروفة للكثيرين.
