عبد الرحمن شيخ يزور "الأيام".
> عدن «الأيام» خاص:
> زار
مقر صحيفة "الأيام" صباح اليوم الخميس الأستاذ عبد الرحمن شيخ عبدالرحمن
أحمد، عضو هيئة التشاور والمصالحة الوطنية وكيل محافظة عدن لشؤون
المديريات.
وأثناء الزيارة طاف الأستاذ عبد الرحمن في أقسام الصحيفة وأبدى اهتماما خاصا بالأرشيف الذي يحوي ملايين الصور و الوثائق الخاصة بعدن والجنوب وبالذات سجل الجنسية.
وأشاد الأستاذ عبد الرحمن بطاقم ورسالة صحيفة "الأيام" وناقش مع رئيس التحرير عملية السلام القادمة وضرورة الانفتاح على دول التحالف و هموم أبناء عدن وأكد الأستاذ تمام والأستاذ عبد الرحمن على ضرورة استعداد عدن لمواجهة الاستحقاقات السياسية والأقتصادية والتعليمية والأمنية القادمة وتصحيح مظاهر الخلل المتواجدة اليوم لكي تستعيد عدن مكانتها السابقة في ربط الشرق بالغرب عبر موقعها الاستراتيجي.
وشمل النقاش ضرورة انفتاح الجنوب بشكل أكبر على دول التحالف العربي وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لإصلاح الخلل الذي ساد في سبعينيات القرن المنصرم والذي سلخ الجنوب عن محيطه الإقليمي وضرورة التحلي بالمرونة اللازمة لفرض مصالح عدن والجنوب على طاولة الحل السياسي... وتعزيز الاندماج الحاصل للجنوبيين في مجتمعات الإقليم لتعزيز الأمن والسلم في جميع ربوع زيرتنا العربية
وأكد الجانبان على ضرورة الدفع بأبناء عدن في المرحلة المقبلة وتمكينهم من القرار السياسي والاقتصادي في المدينة وفي مختلف مستويات الحكم في البلاد لتجنيب المدينة أي صراعات في المستقبل وفرض سلام دائم فيها.
وكان في استقبال الأستاذ عبد الرحمن الزميل تمام باشراحيل، رئيس التحرير، والزميل باشراحيل هشام باشراحيل، نائب رئيس التحرير.
وأثناء الزيارة طاف الأستاذ عبد الرحمن في أقسام الصحيفة وأبدى اهتماما خاصا بالأرشيف الذي يحوي ملايين الصور و الوثائق الخاصة بعدن والجنوب وبالذات سجل الجنسية.
وأشاد الأستاذ عبد الرحمن بطاقم ورسالة صحيفة "الأيام" وناقش مع رئيس التحرير عملية السلام القادمة وضرورة الانفتاح على دول التحالف و هموم أبناء عدن وأكد الأستاذ تمام والأستاذ عبد الرحمن على ضرورة استعداد عدن لمواجهة الاستحقاقات السياسية والأقتصادية والتعليمية والأمنية القادمة وتصحيح مظاهر الخلل المتواجدة اليوم لكي تستعيد عدن مكانتها السابقة في ربط الشرق بالغرب عبر موقعها الاستراتيجي.
وشمل النقاش ضرورة انفتاح الجنوب بشكل أكبر على دول التحالف العربي وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة لإصلاح الخلل الذي ساد في سبعينيات القرن المنصرم والذي سلخ الجنوب عن محيطه الإقليمي وضرورة التحلي بالمرونة اللازمة لفرض مصالح عدن والجنوب على طاولة الحل السياسي... وتعزيز الاندماج الحاصل للجنوبيين في مجتمعات الإقليم لتعزيز الأمن والسلم في جميع ربوع زيرتنا العربية
وأكد الجانبان على ضرورة الدفع بأبناء عدن في المرحلة المقبلة وتمكينهم من القرار السياسي والاقتصادي في المدينة وفي مختلف مستويات الحكم في البلاد لتجنيب المدينة أي صراعات في المستقبل وفرض سلام دائم فيها.
