أولياء أمور طلاب ثانوية النعمان بالمنصورة يقفون على واقع العملية التربوية
أكدوا على دعم التعليم ومواجهة التحديات..
> عدن «الأيام» خاص:
> عقد اليوم السبت، الاجتماع الفصلي لمجلس الآباء وأولياء الأمور في ثانوية النعمان بمديرية المنصورة محافظة عدن، بحضور عبدالله سالم مستشار مدير إدارة التربية والتعليم بالمديرية، ومديرة المدرسة ريما إبراهيم، وأعضاء مجلس الآباء بقيادة الشيخ فرحان المطري، والشيخ صالح الشعيبي، والإعلامي هاجع الجحافي، وعدد من أولياء الأمور.
وقدمت إبراهيم شرحًا عن واقع المدرسة بالنسبة للمعلمين والوسيلة التي تنتهجها لتخطي جميع المعوقات، التي تعيق سير العملية التعليمية، وكيفية التعاون بين إدارة المدرسة وأولياء الأمور، للارتقاء بالمستوى التعليمي والدراسي للطلبة.
وقال سالم إن إقامة مجالس الآباء والمعلمين دليل على التعاون البناء بين إدارات المدارس وأولياء أمور الطلبة، للوقوف على واقع العملية التربوية في المدرسة، في النصف الثاني من العام الدراسي الحالي.
من جانبه أكد المطري أن الهدف من عقد اجتماع مجلس الآباء والمعلمين، من أجل تفعيل معايير الشراكة الاجتماعية بين أولياء الأمور والهيئة التعليمية، وإيجاد سبل عمل مشتركة بينهما، للقضاء على جميع المعوقات التي تواجه سير التعليم في المدرسة، وضمان عدم توقف العملية التعليمية، مؤكدًا على أهمية توحيد الجهود بين المدرسة وأولياء أمور التلاميذ، من أجل القضاء على المشاكل التي قد تؤثر على سير العملية التربوية.
وفي نهاية الاجتماع الذي لقي تفاعلًا إيجابيًا من أولياء الأمور خرج بعدد من المخرجات، أهمها: التأكيد على التواصل المستمر بين الأسرة والمدرسة، الاجتماعات الشهرية المنتظمة لأولياء الأمور، والتي تتم بالتنسيق مع مجلس الآباء في المدرسة، المساهمة الطوعية المجتمعية غير الإجبارية والمقترحة من قبل مجلس الآباء، الاجتماع الشهري الذي يجمع إدارة المدرسة وأعضاء مجلس الآباء وأولياء الأمور، لمناقشة الأمور الذي تخص أبناءهم الطلاب والمشكلات التي تواجه المدرسة.
وفي الأخير أوصى المجتمعون على ضرورة التزام الدولة بتوفير جميع النواقص، من معلمين، وكتب ومدرسية، وبعض الاحتياجات التي تحتاجها المدرسة، وتكمل سير العملية التعليمية، والتأكيد على قيام إدارة المدرسة بمتابعة الطلاب وإشعار أولياءهم بالحضور، وتحميل من لم يتجاوب مسؤولية عدم المشاركة والإهمال.
وقدمت إبراهيم شرحًا عن واقع المدرسة بالنسبة للمعلمين والوسيلة التي تنتهجها لتخطي جميع المعوقات، التي تعيق سير العملية التعليمية، وكيفية التعاون بين إدارة المدرسة وأولياء الأمور، للارتقاء بالمستوى التعليمي والدراسي للطلبة.
من جانبه أكد المطري أن الهدف من عقد اجتماع مجلس الآباء والمعلمين، من أجل تفعيل معايير الشراكة الاجتماعية بين أولياء الأمور والهيئة التعليمية، وإيجاد سبل عمل مشتركة بينهما، للقضاء على جميع المعوقات التي تواجه سير التعليم في المدرسة، وضمان عدم توقف العملية التعليمية، مؤكدًا على أهمية توحيد الجهود بين المدرسة وأولياء أمور التلاميذ، من أجل القضاء على المشاكل التي قد تؤثر على سير العملية التربوية.
وفي نهاية الاجتماع الذي لقي تفاعلًا إيجابيًا من أولياء الأمور خرج بعدد من المخرجات، أهمها: التأكيد على التواصل المستمر بين الأسرة والمدرسة، الاجتماعات الشهرية المنتظمة لأولياء الأمور، والتي تتم بالتنسيق مع مجلس الآباء في المدرسة، المساهمة الطوعية المجتمعية غير الإجبارية والمقترحة من قبل مجلس الآباء، الاجتماع الشهري الذي يجمع إدارة المدرسة وأعضاء مجلس الآباء وأولياء الأمور، لمناقشة الأمور الذي تخص أبناءهم الطلاب والمشكلات التي تواجه المدرسة.
وفي الأخير أوصى المجتمعون على ضرورة التزام الدولة بتوفير جميع النواقص، من معلمين، وكتب ومدرسية، وبعض الاحتياجات التي تحتاجها المدرسة، وتكمل سير العملية التعليمية، والتأكيد على قيام إدارة المدرسة بمتابعة الطلاب وإشعار أولياءهم بالحضور، وتحميل من لم يتجاوب مسؤولية عدم المشاركة والإهمال.
