مظاهرة واحتجاجات للعاملين والموظفين في مخيم اللاجئين بخرز
للتنديد بعدم التزام شريك المفوضية بالاتفاقيات..
> المضاربة "الأيام" خاص:
> تظاهر العديد من موظفي وعمال مخيم خرز للاجئين اليوم الأربعاء بمديرية المضاربة ورأس العارة للمطالبة بعودة المفوضية السامية لشؤون اللاجئين للعمل في المخيم وعدم التخلي عن التزاماتها التي أبرمتها معهم للحصول على حقوقهم المكتسبة طوال فترة عملهم في المخيم.
ورفع المتظاهرون من اللاجئين العاملين في المفوضية العديد من الشعارات المطالبة بعودة المفوضية للعمل في المخيم منددين ورافضين أي إجراءات أقدمت عليها المفوضية وشريكها باعتباره ظلم وحرمان لمستحقاتهم وخدماتهم التي بلغت لأكثر من عشرين عامًا بالمخيم باعتبارهم هم اللبنة الأساسية منذ تأسيس المخيم.
وطالب المحتجون بكافة حقوقهم رافضين أي تنصل أقدمت عليه المفوضية طالما والشريك الجديد لم يلتزم بما في الاتفاقيات السابقة من التزامات مع العمال بالمخيم.
ورفع المحتجون مذكرة لمكتب رئيس الجمهورية ومكتب الخارجية ومكتب الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومكتب محافظ لحج ومكتب الشؤون الاجتماعية والعمل موضحين فيها ما تعرضوا له من ظلم وتعسف من قبل المفوضية وشريكها
طالبوا فيها، عودة مكتب المفوضية لممارسة عملها في المخيم والوفاء بالالتزامات التي أبرمتها مع الموظفين واللاجئين.
والمطالبة بتسويتهم بكافة موظفي عمال المخيمات بالعالم في الحقوق والواجبات.
مشيرين إلى أن أي تقليص من العمال والموظفين سيؤدي إلى إنهاء المخيم.
وحمل المحتجون كافة الجهات المسؤولة ما يترتب على المخيم من عقبات قد تؤدي من شأنه إلى طرد الجهات التي ستعمل على حرمان الموظفين من حقوقهم المكتسبة والمشروعة حسب الاتفاقيات مع المفوضية.
ورفع المتظاهرون من اللاجئين العاملين في المفوضية العديد من الشعارات المطالبة بعودة المفوضية للعمل في المخيم منددين ورافضين أي إجراءات أقدمت عليها المفوضية وشريكها باعتباره ظلم وحرمان لمستحقاتهم وخدماتهم التي بلغت لأكثر من عشرين عامًا بالمخيم باعتبارهم هم اللبنة الأساسية منذ تأسيس المخيم.
ورفع المحتجون مذكرة لمكتب رئيس الجمهورية ومكتب الخارجية ومكتب الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين ومكتب محافظ لحج ومكتب الشؤون الاجتماعية والعمل موضحين فيها ما تعرضوا له من ظلم وتعسف من قبل المفوضية وشريكها
طالبوا فيها، عودة مكتب المفوضية لممارسة عملها في المخيم والوفاء بالالتزامات التي أبرمتها مع الموظفين واللاجئين.
مشيرين إلى أن أي تقليص من العمال والموظفين سيؤدي إلى إنهاء المخيم.
وحمل المحتجون كافة الجهات المسؤولة ما يترتب على المخيم من عقبات قد تؤدي من شأنه إلى طرد الجهات التي ستعمل على حرمان الموظفين من حقوقهم المكتسبة والمشروعة حسب الاتفاقيات مع المفوضية.
