دخول روسيا على خط الأزمة اليمنية قد يفرض متغيرات طارئة
> «الأيام» غرفة الأخبار:
> توقعت مصادر عسكرية أن يتسبب دخول روسيا الاتحادية في خط الحرب في اليمن عبر دعم جماعة الحوثي في فرض متغيرات طارئة في مواقف القوى الكبرى الفاعلة في مشهد الأزمة اليمنية وعلى رأسها الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوربي.
وأوضحت المصادر بحسب موقع "المشهد اليمني" أن دخول روسيا الاتحادية في خط الحرب في اليمن عبر دعم ميلشيا الحوثي سيدفع بالضرورة الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوربي والذين يخوضون صراعا لكسر العظم مع روسيا في أوكرانيا إلى إعادة النظر في طريقة تعاطيها مع الملف اليمني عبر دعم خيارات الحكومة الشرعية في استعادة السيطرة وإنهاء انقلاب الحوثيين.
ولفتت المصادر إلى أن دخول روسيا كقوة عظمي كداعم للحوثيين وخروجها عن حيادها المعلن في السابق سيضر بميلشيا الحوثي أكثر مما سينفعها كون الميلشيا الموالية لإيران ستتحول إلى جزء من الصراع المحتدم بين روسيا والولايات المتحدة وحلف الناتو والذي لم يزداد ضراوة في أوكرانيا.
وأوضحت المصادر بحسب موقع "المشهد اليمني" أن دخول روسيا الاتحادية في خط الحرب في اليمن عبر دعم ميلشيا الحوثي سيدفع بالضرورة الولايات المتحدة وبريطانيا والاتحاد الأوربي والذين يخوضون صراعا لكسر العظم مع روسيا في أوكرانيا إلى إعادة النظر في طريقة تعاطيها مع الملف اليمني عبر دعم خيارات الحكومة الشرعية في استعادة السيطرة وإنهاء انقلاب الحوثيين.
ولفتت المصادر إلى أن دخول روسيا كقوة عظمي كداعم للحوثيين وخروجها عن حيادها المعلن في السابق سيضر بميلشيا الحوثي أكثر مما سينفعها كون الميلشيا الموالية لإيران ستتحول إلى جزء من الصراع المحتدم بين روسيا والولايات المتحدة وحلف الناتو والذي لم يزداد ضراوة في أوكرانيا.