> عدن «الأيام» خاص:
نظمت إدارة الإعلام والثقافة بالهيئة التنفيذية للقيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي في العاصمة عدن، أمس، أمسية ثقافية بعنوان "عدن تصدح بقصيدة النثر"، استضافت فيها الشاعر العدني عمرو الإرياني.
وشهدت الأمسية التي أقيمت في قاعة مؤسسة عدن أجين، بحضور رئيس اتحاد أدباء وكتاب الجنوب د. جنيد محمد الجنيد، ونائب رئيس إدارة الإعلام والثقافة ياسر عبدالباقي، ونخبة من النقاد والمثقفين المتخصصين في الأدب والشعر.
واستهل الفعالية الشاعر مبارك سالمين، بمقدمة حول الأنواع المختلفة للقصائد الشعرية، مسلطًا الضوء على العلاقة بين الشعر والنثر، مستعرضا أبرز الأسماء التي تميزت في هذا المجال، وموضحًا الفروق الجوهرية بين كتابة الشعر والنثر في السياق الأدبي.
وخلال الأمسية، تناول الإرياني مجموعة من أعماله الشعرية، مستعرضًا تطوره الأدبي منذ صدور مجموعته الأولى "منفضة السجائر" عام 2006 عن دار عبادي للنشر، وتجربته الشعرية التي تعكس واقع الحياة اليومية في الجنوب ومعاناة المواطنين في البلاد.
وقدم الإرياني مجموعته الشعرية الجديدة التي تحمل عنوان "المسافة صفر"، وقراءات من مجموعته الشعرية الثانية بعنوان "زجاج كثيف الحرية"، متطرقًا إلى النصوص التي تتناول التفاعل بين الفعل الواقعي والملموس.
وشهدت الأمسية مداخلات من الحاضرين الذين أثنوا على تجربة الإرياني المتميزة في انتقاء الكلمات والمواضيع التي ترتبط بواقع الحياة اليومية.
وشهدت الأمسية التي أقيمت في قاعة مؤسسة عدن أجين، بحضور رئيس اتحاد أدباء وكتاب الجنوب د. جنيد محمد الجنيد، ونائب رئيس إدارة الإعلام والثقافة ياسر عبدالباقي، ونخبة من النقاد والمثقفين المتخصصين في الأدب والشعر.
واستهل الفعالية الشاعر مبارك سالمين، بمقدمة حول الأنواع المختلفة للقصائد الشعرية، مسلطًا الضوء على العلاقة بين الشعر والنثر، مستعرضا أبرز الأسماء التي تميزت في هذا المجال، وموضحًا الفروق الجوهرية بين كتابة الشعر والنثر في السياق الأدبي.
وخلال الأمسية، تناول الإرياني مجموعة من أعماله الشعرية، مستعرضًا تطوره الأدبي منذ صدور مجموعته الأولى "منفضة السجائر" عام 2006 عن دار عبادي للنشر، وتجربته الشعرية التي تعكس واقع الحياة اليومية في الجنوب ومعاناة المواطنين في البلاد.
وقدم الإرياني مجموعته الشعرية الجديدة التي تحمل عنوان "المسافة صفر"، وقراءات من مجموعته الشعرية الثانية بعنوان "زجاج كثيف الحرية"، متطرقًا إلى النصوص التي تتناول التفاعل بين الفعل الواقعي والملموس.
وشهدت الأمسية مداخلات من الحاضرين الذين أثنوا على تجربة الإرياني المتميزة في انتقاء الكلمات والمواضيع التي ترتبط بواقع الحياة اليومية.