> عدن «الأيام» علاء عياش:
تتجه الأنظار مساء غدا الجمعة الموافق 20 سبتمبر، صوب ملعب الشهيد الحبيشي بكريتر والذي سيكون حاضنًا ومستضيفًا للمشهد الأخير في بطولة كأس العاصمة عدن لكرة القدم بنسختها الثانية للأندية والتي نظمها اتحاد الكرة بعدن برعاية انتقالي العاصمة عدن وتحت إشراف مكتب الشباب والرياضة بعدن.
مواجهة القمة التي استحق طرفيها تسجيل تواجدهم وقطع تذكرة لعب الأدوار الأخيرة من المنافسات التي طوي صفحاتها الأخيرة بلقاء ناري لا يقبل القسمة على اثنين وتجمع العريقين التلال والشعلة، في مباراة التتويج بلقب البطولة بنسختها الثانية والتي ستشهد بطلا جديدا بعد مغادرة وحدة عدن بطل أول نسخة من المنافسات.
الحدث الرياضي الكبير المتمثل بنهائي النسخة الثانية للبطولة، سيسعى من خلاله وعبر بوابته طرفا المواجهة في كتابة سطر جديد من تاريخ البطولة وصناعة فرحة عارمة بين جمهوره وعشاقه بتتويج اول بالبطولة التي اوفت إلى اللحظة بكامل تفاصيلها باستثناء تسمية هوية زعيم النسخة وعريسها الجديد.
بطولة كأس العاصمة عدن بنسختها الثانية كانت متميزة وانفردت عن غيرها من البطولات بفضل الحضور المميز للجمهور الذي سجل حضورًا لافتًا ومميزًا في كثير من نزالات البطولة بداية من الدور الأول حتى ما قبل انطلاق صافرة بداية المباراة النهائية، وسجلت مباراة التلال وشمسان في نصف النهائي أعلى نسبة للحضور الجماهيري.
وسيشهد اللقاء صراع من نوع آخر ومنافسة شرسة بين جمهور ورابطة مشجعي الفريقين الأكثر حضورا وجمالية والتفاف حول فريقهم، ومتوقع أن تضيف حضور رابطتي الفريقين جمال وروعة للمجريات.
انتفاضة فريق التلال في البطولة كانت من أمام فريق الجلاء في الدور الأول والتي استطاع من خلالها تسجيل فوز وتأهل بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدف، ليكمل مشواره في البطولة بتخطي صعب لفريق شمسان في نصف النهائي بركلات الترجيح ومن ثم التأهل للمباراة النهائية.
وعن مشوار فريق الشعلة فقد أرسل الفريق في المباراة الأول والتي جمعته أمام النصر رسالة شديدة اللهجة للمنافسين بفوز ثقيل وعريض من أمام منافسه بثمانية أهداف مقابل هدف، في حين كسب المباراة الثانية المؤهلة للمباراة النهائية بعدما احتسبت لجنة المسابقات بالاتحاد نتيجة مباراته أمام وحدة عدن في النصف النهائي لمصلحته واعتبار وحدة عدن خاسرا بثلاثة أهداف لصفر.
مواجهة القمة التي استحق طرفيها تسجيل تواجدهم وقطع تذكرة لعب الأدوار الأخيرة من المنافسات التي طوي صفحاتها الأخيرة بلقاء ناري لا يقبل القسمة على اثنين وتجمع العريقين التلال والشعلة، في مباراة التتويج بلقب البطولة بنسختها الثانية والتي ستشهد بطلا جديدا بعد مغادرة وحدة عدن بطل أول نسخة من المنافسات.
بطولة كأس العاصمة عدن والتي انطلقت في الـ 5 من سبتمبر الحالي، بمشاركة أندية عدن العشرة (وحدة عدن والتلال وشمسان والشعلة وأهلي عدن والميناء والنصر والجزيرة والجلاء والروضة)، أبرزت عن 9 نزالات وزعت 4 في الدور الأول، 2 في الدور الثاني، 2 في نصف النهائي، بالإضافة إلى المباراة النهائية لتحديد بطل النسخة الثانية.
الحدث الرياضي الكبير المتمثل بنهائي النسخة الثانية للبطولة، سيسعى من خلاله وعبر بوابته طرفا المواجهة في كتابة سطر جديد من تاريخ البطولة وصناعة فرحة عارمة بين جمهوره وعشاقه بتتويج اول بالبطولة التي اوفت إلى اللحظة بكامل تفاصيلها باستثناء تسمية هوية زعيم النسخة وعريسها الجديد.
بطولة كأس العاصمة عدن بنسختها الثانية كانت متميزة وانفردت عن غيرها من البطولات بفضل الحضور المميز للجمهور الذي سجل حضورًا لافتًا ومميزًا في كثير من نزالات البطولة بداية من الدور الأول حتى ما قبل انطلاق صافرة بداية المباراة النهائية، وسجلت مباراة التلال وشمسان في نصف النهائي أعلى نسبة للحضور الجماهيري.
وسيشهد اللقاء صراع من نوع آخر ومنافسة شرسة بين جمهور ورابطة مشجعي الفريقين الأكثر حضورا وجمالية والتفاف حول فريقهم، ومتوقع أن تضيف حضور رابطتي الفريقين جمال وروعة للمجريات.
- مشوار التلال والشعلة إلى ما قبل المباراة النهائية
انتفاضة فريق التلال في البطولة كانت من أمام فريق الجلاء في الدور الأول والتي استطاع من خلالها تسجيل فوز وتأهل بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدف، ليكمل مشواره في البطولة بتخطي صعب لفريق شمسان في نصف النهائي بركلات الترجيح ومن ثم التأهل للمباراة النهائية.
وعن مشوار فريق الشعلة فقد أرسل الفريق في المباراة الأول والتي جمعته أمام النصر رسالة شديدة اللهجة للمنافسين بفوز ثقيل وعريض من أمام منافسه بثمانية أهداف مقابل هدف، في حين كسب المباراة الثانية المؤهلة للمباراة النهائية بعدما احتسبت لجنة المسابقات بالاتحاد نتيجة مباراته أمام وحدة عدن في النصف النهائي لمصلحته واعتبار وحدة عدن خاسرا بثلاثة أهداف لصفر.