> الرياض «الأيام» خاص:
تتواصل أعمال مؤتمر الأطراف السادس عشر (COP16) لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر في العاصمة الرياض، بمشاركة وفد يمني برئاسة اللواء سالم السقطري، وزير الزراعة والري والثروة السمكية، إلى جانب مسؤولين وخبراء من دول ومنظمات دولية معنية بالبيئة والتنمية المستدامة.
في جلسة الحوار الوزاري رفيع المستوى بعنوان "من جنيف إلى الرياض وما بعدها"، أكد الوزير السقطري على أهمية التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة تصاعد تحديات الجفاف نتيجة التغيرات المناخية. وأوضح أن اليمن يعاني بشدة من الجفاف وتدهور الأراضي، وهي تحديات تفاقمت بسبب استمرار الصراع في البلاد.
وأشار السقطري إلى حاجة اليمن لدعم فني ومالي لتطبيق حلول مبتكرة لإدارة الموارد المائية والزراعية، لافتًا إلى الجهود الحكومية المبذولة لتعزيز قدرة المجتمعات المحلية على التكيف مع هذه التحديات من خلال استراتيجيات وخطط معدة سلفًا.
كما دعا المجتمع الدولي إلى تقديم التمويلات اللازمة، وتيسير الوصول إليها، خاصة للدول النامية المتأثرة بالحروب، مشددًا على أهمية تبادل الخبرات وتنفيذ مشاريع مستدامة لتعزيز الأمن الغذائي والاقتصاد الوطني.
وشهدت الفعاليات التزام مؤسسات تمويل دولية بتقديم الدعم المالي للدول الأكثر تضررًا، بما يسهم في تعزيز صمودها أمام تحديات الجفاف.
في جلسة الحوار الوزاري رفيع المستوى بعنوان "من جنيف إلى الرياض وما بعدها"، أكد الوزير السقطري على أهمية التعاون الإقليمي والدولي لمواجهة تصاعد تحديات الجفاف نتيجة التغيرات المناخية. وأوضح أن اليمن يعاني بشدة من الجفاف وتدهور الأراضي، وهي تحديات تفاقمت بسبب استمرار الصراع في البلاد.
وأشار السقطري إلى حاجة اليمن لدعم فني ومالي لتطبيق حلول مبتكرة لإدارة الموارد المائية والزراعية، لافتًا إلى الجهود الحكومية المبذولة لتعزيز قدرة المجتمعات المحلية على التكيف مع هذه التحديات من خلال استراتيجيات وخطط معدة سلفًا.
كما دعا المجتمع الدولي إلى تقديم التمويلات اللازمة، وتيسير الوصول إليها، خاصة للدول النامية المتأثرة بالحروب، مشددًا على أهمية تبادل الخبرات وتنفيذ مشاريع مستدامة لتعزيز الأمن الغذائي والاقتصاد الوطني.
وشهدت الفعاليات التزام مؤسسات تمويل دولية بتقديم الدعم المالي للدول الأكثر تضررًا، بما يسهم في تعزيز صمودها أمام تحديات الجفاف.