> «الأيام» غرفة الأخبار:
قال المتحدث باسم أمين عام الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك، إن الأمين العام جدد دعوته إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن العاملين في المجال الإنساني الذين احتجزهم الحوثيون تعسفا.
وبحسب المتحدث فإنه "مرت ستة أشهر منذ احتجاز أكثر من 50 موظفا من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية والوطنية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية، بالإضافة إلى أربعة من موظفي الأمم المتحدة الآخرين المحتجزين منذ عامي 2021 و2023".
ويقر الأمين العام بالإفراج مؤخرًا عن موظف واحد من موظفي الأمم المتحدة وموظفين اثنين من المنظمات غير الحكومية، ولكنه يشير إلى أن استمرار الاحتجاز التعسفي للعشرات الآخرين أمر غير مقبول ويشكل انتهاكا للقانون الدولي.
وتهدد هذه الاعتقالات سلامة العاملين في المجال الإنساني وتضعف إلى حد كبير الجهود الرامية إلى مساعدة الملايين من المحتاجين. وتتعارض هذه الإجراءات مع المشاركة الحقيقية في جهود السلام.
وتعمل الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والشركاء الدوليين الآخرين ذوي الصلة من خلال جميع القنوات والسلطات الممكنة لضمان الإفراج الفوري عن المحتجزين تعسفا.
وبحسب المتحدث فإنه "مرت ستة أشهر منذ احتجاز أكثر من 50 موظفا من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية والوطنية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية، بالإضافة إلى أربعة من موظفي الأمم المتحدة الآخرين المحتجزين منذ عامي 2021 و2023".
ويقر الأمين العام بالإفراج مؤخرًا عن موظف واحد من موظفي الأمم المتحدة وموظفين اثنين من المنظمات غير الحكومية، ولكنه يشير إلى أن استمرار الاحتجاز التعسفي للعشرات الآخرين أمر غير مقبول ويشكل انتهاكا للقانون الدولي.
وتهدد هذه الاعتقالات سلامة العاملين في المجال الإنساني وتضعف إلى حد كبير الجهود الرامية إلى مساعدة الملايين من المحتاجين. وتتعارض هذه الإجراءات مع المشاركة الحقيقية في جهود السلام.
وتعمل الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والشركاء الدوليين الآخرين ذوي الصلة من خلال جميع القنوات والسلطات الممكنة لضمان الإفراج الفوري عن المحتجزين تعسفا.
