> «الأيام» غرفة الأخبار:
أفادت مصادر أممية بوفاة أحد موظفي برنامج الأغدية العالمي، المختطفين لدى جماعة الحوثي في مدينة صعدة المعقل الرئيسي للجماعة.
وقالت المصادر، إن محمد باعلوي توفي يوم أمس، وأن الجهة التي يعمل بها أُبلغت من قبل جماعة الحوثي بخبر وفاته دون ذكر مزيد من التفاصيل.
ومساء أمس وجهت الأمم المتحدة جميع الوكالات التابعة لها بتعليق جميع أنشطتها في محافظة صعدة نتيجة "غياب الظروف الأمنية والضمانات اللازمة".
وبحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة، فقد أرجع التعليق إلى "قيام سلطات الأمر الواقع (الحوثيين) مؤخراً باحتجاز 8 موظفين أمميين إضافيين، منهم 6 يعملون في صعدة، مما أثر على قدرة الأمم المتحدة على العمل هناك".
وأضاف، "هذا التعليق المؤقت يمنح الوقت لسلطات الأمر الواقع والأمم المتحدة لترتيب الإفراج عن الموظفين المحتجزين وضمان توافر الظروف اللازمة لتقديم المساعدات الإنسانية الحيوية، وفقا لمبادئ الحياد وعدم التحيز والاستقلالية والمبادئ الإنسانية".
وتواصل الجماعة الحوثية احتجاز العشرات من موظفي الأمم المتحدة والعاملين في المجال الإنساني في اليمن، والذين اختطفتهم على فترتين في يونيو 2024 حين اختطفت ما لا يقل عن 13 موظفاً تابعاً للأمم المتحدة و50 عاملاً في منظمات غير حكومية دولية ووطنية، ويناير 2025 حين اختطفت ثمانية موظفين إضافيين ونحو عشرين من العاملين في منظمات أخرى.
وقالت المصادر، إن محمد باعلوي توفي يوم أمس، وأن الجهة التي يعمل بها أُبلغت من قبل جماعة الحوثي بخبر وفاته دون ذكر مزيد من التفاصيل.
ومساء أمس وجهت الأمم المتحدة جميع الوكالات التابعة لها بتعليق جميع أنشطتها في محافظة صعدة نتيجة "غياب الظروف الأمنية والضمانات اللازمة".
وبحسب الموقع الرسمي للأمم المتحدة، فقد أرجع التعليق إلى "قيام سلطات الأمر الواقع (الحوثيين) مؤخراً باحتجاز 8 موظفين أمميين إضافيين، منهم 6 يعملون في صعدة، مما أثر على قدرة الأمم المتحدة على العمل هناك".
وأضاف، "هذا التعليق المؤقت يمنح الوقت لسلطات الأمر الواقع والأمم المتحدة لترتيب الإفراج عن الموظفين المحتجزين وضمان توافر الظروف اللازمة لتقديم المساعدات الإنسانية الحيوية، وفقا لمبادئ الحياد وعدم التحيز والاستقلالية والمبادئ الإنسانية".
وتواصل الجماعة الحوثية احتجاز العشرات من موظفي الأمم المتحدة والعاملين في المجال الإنساني في اليمن، والذين اختطفتهم على فترتين في يونيو 2024 حين اختطفت ما لا يقل عن 13 موظفاً تابعاً للأمم المتحدة و50 عاملاً في منظمات غير حكومية دولية ووطنية، ويناير 2025 حين اختطفت ثمانية موظفين إضافيين ونحو عشرين من العاملين في منظمات أخرى.