> تونس «الأيام» خاص:
شاركت اليمن ممثلة بسفير اليمن عميد السلك الدبلوماسي بتونس عبدالناصر باحبيب في الاجتماع الأول للجنة الفنية مفتوحة العضوية المعنية بمتابعة تنفيذ خارطة الطريق للتعاون في مجال الاستعداد والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية في مقر الالكسو بتونس، حيث تمت المصادقة على آلية التواصل خلال مراحل التأهب والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية والتي تشمل الجوانب الفنية ومنها:
تحديد نقاط الاتصال الرسمية بين الجهات المعنية بالطوارئ النووية والإشعاعية في الدول العربية.
استخدام منصة الكترونية عربية آمنة للتواصل لتبادل البيانات بين الدول العربية.
وتعتبر هذة الآلية أداة عمل لتعزيز القدرات العربية المشتركة في مجال التأهب والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية بتطبيق أفضل الممارسات مع مراعاة خصوصيات الدول العربية، كما تستند هذة الآلية على الأسس القانونية التي تضمنتها الاتفاقيات الدولية المعنية ومنها اتفاقية التبليغ المبكر عن الحوادث النووية واتفاقية تقديم المساعدة في حالة الطوارئ الإشعاعية.
حيث تشكل حالات الطوارئ النووية والإشعاعية أحد أخطر التحديات التي قد تواجهها المنطقة العربية نظرا لتداعياتها المباشرة على صحة الإنسان وسلامة البيئة، فضلًا عن آثارها الاقتصادية والاجتماعية. وفي ظل الطبيعة العابرة للحدود لهذة الطوارئ، تبرز الحاجة الماسة إلى آلية تواصل عربية لتنسيق الجهود وتبادل البيانات.
شارك في أعمال المؤتمر وفود من الدول العربية وممثلين عن الأمانة العامة لجامعة الدول العربية والهيئة العربية للطاقة الذرية والوكالة الدولية للطاقة الذرية.
تحديد نقاط الاتصال الرسمية بين الجهات المعنية بالطوارئ النووية والإشعاعية في الدول العربية.
استخدام منصة الكترونية عربية آمنة للتواصل لتبادل البيانات بين الدول العربية.
وتعتبر هذة الآلية أداة عمل لتعزيز القدرات العربية المشتركة في مجال التأهب والاستجابة للطوارئ النووية والإشعاعية بتطبيق أفضل الممارسات مع مراعاة خصوصيات الدول العربية، كما تستند هذة الآلية على الأسس القانونية التي تضمنتها الاتفاقيات الدولية المعنية ومنها اتفاقية التبليغ المبكر عن الحوادث النووية واتفاقية تقديم المساعدة في حالة الطوارئ الإشعاعية.
حيث تشكل حالات الطوارئ النووية والإشعاعية أحد أخطر التحديات التي قد تواجهها المنطقة العربية نظرا لتداعياتها المباشرة على صحة الإنسان وسلامة البيئة، فضلًا عن آثارها الاقتصادية والاجتماعية. وفي ظل الطبيعة العابرة للحدود لهذة الطوارئ، تبرز الحاجة الماسة إلى آلية تواصل عربية لتنسيق الجهود وتبادل البيانات.
شارك في أعمال المؤتمر وفود من الدول العربية وممثلين عن الأمانة العامة لجامعة الدول العربية والهيئة العربية للطاقة الذرية والوكالة الدولية للطاقة الذرية.
