> د. حسين لقور بن عيدان:
ليس في التاريخ لحظات انتظار محايدة، إما أن تكون حاضرًا في صياغة المستقبل، أو أن تكون ضحية له.
فإما أن يرتقي القادة السياسيون الجنوبيون إلى مستوى اللحظة، ويقدمون مشروعًا مقنعًا جامعًا، أو أن نجد أنفسنا مجددًا في دائرة التهميش، ضحية لحسابات الآخرين.