> بروكسل «الأيام»:
أكد الاتحاد الأوروبي (EU) التزامه بمعالجة التحديات الإنسانية في اليمن، والتي تزداد تفاقمًا بفعل استمرار الصراع والتدهور الاقتصادي وتهالك الخدمات الأساسية والتغيرات المناخية، والنقص الحاد في التمويل.
جاء ذلك خلال لقاء جمع مدير عمليات الجوار والشرق الأوسط في مديرية الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية التابعة للمفوضية الأوروبية (ECHO)؛ أندرياس باباكونستانيتو، مع رئيس بعثة اليمن لدى الاتحاد الأوروبي، محمد طه مصطفى، الجمعة، في العاصمة البلجيكية بروكسل.
وقال باباكونستانيتو، في تغريدة على حسابه في منصة "إكس"، إن اللقاء "كان مثمرًا للغاية، وركز نقاشنا على التزام الاتحاد الأوروبي بمعالجة التحديات الإنسانية في اليمن، بما في ذلك استجابتنا الرئيسية للتفشي المستمر لوباء الكوليرا".
وكان الاتحاد الأوروبي قد خصص مؤخرًا 15 مليون يورو، لتوفير المساعدات النقدية متعددة الأغراض لآلاف الأسر وبما يمكنها من تلبية احتياجاتها الأكثر إلحاحًا، إضافة إلى دعم خدمات الصحة الإنجابية والحماية لملايين النساء والفتيات في البلاد.
ووفق تقديرات أممية، فإن ما مجموعه 19.5 مليون شخص في اليمن يحتاجون إلى نوع من أنواع المساعدة الإنسانية وخدمات الحماية في عام 2025، وبزيادة قدرها 1.3 مليون شخص عن العام الماضي.
جاء ذلك خلال لقاء جمع مدير عمليات الجوار والشرق الأوسط في مديرية الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية التابعة للمفوضية الأوروبية (ECHO)؛ أندرياس باباكونستانيتو، مع رئيس بعثة اليمن لدى الاتحاد الأوروبي، محمد طه مصطفى، الجمعة، في العاصمة البلجيكية بروكسل.
وقال باباكونستانيتو، في تغريدة على حسابه في منصة "إكس"، إن اللقاء "كان مثمرًا للغاية، وركز نقاشنا على التزام الاتحاد الأوروبي بمعالجة التحديات الإنسانية في اليمن، بما في ذلك استجابتنا الرئيسية للتفشي المستمر لوباء الكوليرا".
وكان الاتحاد الأوروبي قد خصص مؤخرًا 15 مليون يورو، لتوفير المساعدات النقدية متعددة الأغراض لآلاف الأسر وبما يمكنها من تلبية احتياجاتها الأكثر إلحاحًا، إضافة إلى دعم خدمات الصحة الإنجابية والحماية لملايين النساء والفتيات في البلاد.
ووفق تقديرات أممية، فإن ما مجموعه 19.5 مليون شخص في اليمن يحتاجون إلى نوع من أنواع المساعدة الإنسانية وخدمات الحماية في عام 2025، وبزيادة قدرها 1.3 مليون شخص عن العام الماضي.