> الحوطة/ زنجبار «الأيام» خاص:
حالة من الاحتقان الشعبي في لحج جراء استمرار انقطاع التيار الكهربائي لليوم الخامس على التوالي جراء توقف وخروج محطات الطاقة المشتراة عن الخدمة لنفاد مادة الديزل مما زاد من حالة الغضب جراء الوضع التي تعيشه المحافظة وخاصة مديريتي الحوطة وتبن وسط دعوات بتحركات مجتمعية لكسر هذا الجمود والتنديد بتدني وغياب الخدمات في مجال الكهرباء التي تعد من أساسيات الحياة في ظل حر شديد وخانق أدى إلى تسجيل وفيات لكبار السن المصابين بأمراض مزمنة.
مصادر محلية قالت لصحيفة "الأيام" إن لا بوادر أمل في انفراج أزمة الكهرباء من قبل الحكومة، مشيرا إلى أن هناك جهودا سابقة لقيادة السلطة المحلية التي وفرت بعض المقطورات الديزل من بعض الجهات خلال الفترة الماضية.
مواطنون قالوا إن حتى لو انفرجت أزمة الكهرباء فهم لا يشعرون بتحسن جراء تقنين المؤسسة لكميات الديزل ليصل التشغيل للكهرباء في مدينة الحوطة وضواحيها إلى ثلاث ساعات في اليوم وتصل إلى ساعة ونص في أكثر الأوقات.
وأكد المواطنون أن الوضع صعب وقابل للانفجار، فلا مرتبات ولا خدمات في ظل هذا الحر الشديد دون حلول ناجعة لحل مشكلة الكهرباء.
وتساءل المواطنون حول تأخر مشروع إنتاج 30 ميجا بالطاقة الشمسية التي كثر الحديث عنها في لحج دون أن تكون هناك أي بدايات فعلية لهذا المشروع.
هذا ومازال الأهالي بمديريتي زنجبار وخنفر بمحافظة أبين يتعذبون من تردي خدمة الكهرباء التي أصبحت كابوسا يعانون منه في كل فصل صيف حار.
في أبين تم إنشاء مشروع 30 ميجاوات في حارة باشحارة بمدينة زنجبار وهو قيد الإنشاء من أجل التخفيف من معاناة السكان من الانقطاعات المتكررة لخدمة التيار الكهربائي، لكن هذا المشروع لم يتم استكماله، حيث استبشر الأهالي خيرا بمشروع 30 ميجاوات لتوليد الطاقة الكهربائية، لكن هذا المشروع الحيوي والهام تم تنفيذ الأعمال الإنشائية وتوقف العمل فيه منذ سنوات طويلة.
مصادر محلية قالت لصحيفة "الأيام" إن لا بوادر أمل في انفراج أزمة الكهرباء من قبل الحكومة، مشيرا إلى أن هناك جهودا سابقة لقيادة السلطة المحلية التي وفرت بعض المقطورات الديزل من بعض الجهات خلال الفترة الماضية.
مواطنون قالوا إن حتى لو انفرجت أزمة الكهرباء فهم لا يشعرون بتحسن جراء تقنين المؤسسة لكميات الديزل ليصل التشغيل للكهرباء في مدينة الحوطة وضواحيها إلى ثلاث ساعات في اليوم وتصل إلى ساعة ونص في أكثر الأوقات.
وأكد المواطنون أن الوضع صعب وقابل للانفجار، فلا مرتبات ولا خدمات في ظل هذا الحر الشديد دون حلول ناجعة لحل مشكلة الكهرباء.
وتساءل المواطنون حول تأخر مشروع إنتاج 30 ميجا بالطاقة الشمسية التي كثر الحديث عنها في لحج دون أن تكون هناك أي بدايات فعلية لهذا المشروع.
هذا ومازال الأهالي بمديريتي زنجبار وخنفر بمحافظة أبين يتعذبون من تردي خدمة الكهرباء التي أصبحت كابوسا يعانون منه في كل فصل صيف حار.
في أبين تم إنشاء مشروع 30 ميجاوات في حارة باشحارة بمدينة زنجبار وهو قيد الإنشاء من أجل التخفيف من معاناة السكان من الانقطاعات المتكررة لخدمة التيار الكهربائي، لكن هذا المشروع لم يتم استكماله، حيث استبشر الأهالي خيرا بمشروع 30 ميجاوات لتوليد الطاقة الكهربائية، لكن هذا المشروع الحيوي والهام تم تنفيذ الأعمال الإنشائية وتوقف العمل فيه منذ سنوات طويلة.