د. مبارك يرفع الراية البيضاء

> بعد فترة من الحصار ليست بالقصيرة، ظلت تطوق د. مبارك حسن الخليفة بالحصار الذي كان سياجه الهواتف السيارة وتحيط به داخل منزله، وفي الحرم الجامعي، وفي كل مكان يرتاده صديقنا الحميم. بعد هذه المدة الطويلة التي كتب خلالها د. مبارك خليفة مقالا في «الأيام» بعنوان «نهر الجنون والهواتف السيارة»، وتساءل في نفسه : هل سيأتي يوم وأشتري هاتفا سيارا؟ وجاء اليوم الذي يهديه ابنه وصديقه مجدي بك، هاتفا سيارا بمناسبة عيد ميلاده الـ 74 الذي صادف يوم الخميس 3 مارس 2005م حيث استسلم الخليفة ورفع الراية البيضاء.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى