محافظة حضرموت تنظم يوما مفتوحا لزوارها في العيد الوطني
> المكلا «الأيام» خاص:
> تنظم محافظة حضرموت يوما مفتوحا لزوارها بمناسبة العيد الخامس عشر للوحدة اليمنية، الذي تحتضنه حاضرة حضرموت المكلا بعد أيام معدودات.
ويهدف اليوم المفتوح تعريف زوار المكلا الكرام (ببانوراما) المكلا Mukalla This is .. المكلا كيف كانت وكيف أصبحت اليوم.
وعلمت «الأىام» أنه ستُرتب لهؤلاء الزوار زيارات للأسواق الشعبية بالمكلا، ومن أبرزها سوق الحدادين، سوق الذهب، وبعض المواقع الأثرية والمعالم السياحية بحاراتها القديمة كأحياء الحارة والبلاد وبرّع السدّة، علاوة على الأسواق الشعبية في شرج باسالم والديس ومنطقة البقرين. وقال لـ «الأيام» مصدر موثوق إنه سيتم إبراز أسواق البهارات واللبان والحناء الحضرمية والتمور والحلوى الحضرمية وبائعات الأواني الخوصية المنزلية، والمغنى والموسيقى الحضرمية لكبار فناني حضرموت أمثال محمد جمعة خان، يسلم دحي، سالم بازياد، كرامة بطيق، علي العطاس، مفتاح كندارة، والفنان الشعبي الكبير كرامة سعيد مرسال، وكافة الفنون الشعبية من أهازيج وزوامل وأعراس حضرمية، بغية إبراز الجانب التاريخي لحضارة حضرموت التي كانت منذ حقب التاريخ القديمة موئلا لطريق البخور واللبان.
على صعيد متصل تم طلاء البيوت والمساجد الأثرية القديمة بالنورة لتبدو للزوار بصورة أبهى، ولتعطي لمرتادي اليوم المفتوح من الخارج أنموذجاً لأصالة البناء والعمران في حضرموت.
ويهدف اليوم المفتوح تعريف زوار المكلا الكرام (ببانوراما) المكلا Mukalla This is .. المكلا كيف كانت وكيف أصبحت اليوم.
وعلمت «الأىام» أنه ستُرتب لهؤلاء الزوار زيارات للأسواق الشعبية بالمكلا، ومن أبرزها سوق الحدادين، سوق الذهب، وبعض المواقع الأثرية والمعالم السياحية بحاراتها القديمة كأحياء الحارة والبلاد وبرّع السدّة، علاوة على الأسواق الشعبية في شرج باسالم والديس ومنطقة البقرين. وقال لـ «الأيام» مصدر موثوق إنه سيتم إبراز أسواق البهارات واللبان والحناء الحضرمية والتمور والحلوى الحضرمية وبائعات الأواني الخوصية المنزلية، والمغنى والموسيقى الحضرمية لكبار فناني حضرموت أمثال محمد جمعة خان، يسلم دحي، سالم بازياد، كرامة بطيق، علي العطاس، مفتاح كندارة، والفنان الشعبي الكبير كرامة سعيد مرسال، وكافة الفنون الشعبية من أهازيج وزوامل وأعراس حضرمية، بغية إبراز الجانب التاريخي لحضارة حضرموت التي كانت منذ حقب التاريخ القديمة موئلا لطريق البخور واللبان.
على صعيد متصل تم طلاء البيوت والمساجد الأثرية القديمة بالنورة لتبدو للزوار بصورة أبهى، ولتعطي لمرتادي اليوم المفتوح من الخارج أنموذجاً لأصالة البناء والعمران في حضرموت.