ندوة حول آفاق ومقومات المنطقة الصناعية بعدن
> عدن «الأيام» محمد مرشد الأهدل:
> تعقد في النصف من الأخير من شهر يونيو الجاري ندوة حول مقومات وآفاق العمل في المنطقة الصناعية بعدن.
وأوضح الأخ محمد عبادي ثابت في تصريح لـ «الأيام» أن الندوة كان مقرراً أن تعقد اليوم الأثنين 7 يونيو، وتم تأجيلها «لإعطاء فرصة للجهات المشاركة في الندوة لاستكمال أوارق العمل المقدمة للندوة، وكذا التوسع في تقديم الدعوات لرجال الأعمال للمشاركة في أعمال الندوة».
وأفاد بأن المنطقة الصناعية التي تم وضع حجر الأساس لها يوم 26 مايو الماضي في المنطقة الواقعة خلف مصنع بحلس، ستساهم في التنمية الصناعية وتوفير بنية مواتية لجذب الاستثمارات المحلية والعربية والأجنبية.
وأشار إلى أن الندوة الخاصة بمقومات وآفاق المنطقة الصناعية، سيتم فيها دراسة إمكانية تحديد مسألة توفير البنى التحتية للمنطقة الصناعية (كهرباء، مياه، مجاري، طرقات، اتصالات)، وكذا دراسة الطرق الأمثل في التعامل مع الاستثمار والمستثمرين، والتسهيل وفقاً لقانون المنطقة الصناعية الصادر بالقرار الجمهوري رقم (19) لسنة 2005م.
وقال: «كما سيتم تقييم تجربة المجمعات الصناعية، وخاصة في محافظة تعز، في ضوء دراسة تقيميية من إدارة مجمع تعز الصناعي، وكذا الأثر البيئي وإدخال أسلوب التفتيش والمواصفات المطلوب من قبل المنظمات العالمية، مثل (الجات والإيزو) بما يتلاءم ودخول اليمن في هذه المنظمات».
وأوضح الأخ محمد عبادي ثابت في تصريح لـ «الأيام» أن الندوة كان مقرراً أن تعقد اليوم الأثنين 7 يونيو، وتم تأجيلها «لإعطاء فرصة للجهات المشاركة في الندوة لاستكمال أوارق العمل المقدمة للندوة، وكذا التوسع في تقديم الدعوات لرجال الأعمال للمشاركة في أعمال الندوة».
وأفاد بأن المنطقة الصناعية التي تم وضع حجر الأساس لها يوم 26 مايو الماضي في المنطقة الواقعة خلف مصنع بحلس، ستساهم في التنمية الصناعية وتوفير بنية مواتية لجذب الاستثمارات المحلية والعربية والأجنبية.
وأشار إلى أن الندوة الخاصة بمقومات وآفاق المنطقة الصناعية، سيتم فيها دراسة إمكانية تحديد مسألة توفير البنى التحتية للمنطقة الصناعية (كهرباء، مياه، مجاري، طرقات، اتصالات)، وكذا دراسة الطرق الأمثل في التعامل مع الاستثمار والمستثمرين، والتسهيل وفقاً لقانون المنطقة الصناعية الصادر بالقرار الجمهوري رقم (19) لسنة 2005م.
وقال: «كما سيتم تقييم تجربة المجمعات الصناعية، وخاصة في محافظة تعز، في ضوء دراسة تقيميية من إدارة مجمع تعز الصناعي، وكذا الأثر البيئي وإدخال أسلوب التفتيش والمواصفات المطلوب من قبل المنظمات العالمية، مثل (الجات والإيزو) بما يتلاءم ودخول اليمن في هذه المنظمات».