مدير مدرسة القادسية بجبل حرير لوزير التربية:مشروع تطوير التعليم الأساسي أملنا لتأهيل المدرسة وبناء مدارس أخرى
> «الأيام» شكاوى المواطنين :
> ناشد الأستاذ علي محسن مساعد، مدير مدرسة القادسية الفقهاء بجبل حرير بمحافظة الضالع، عبر«الأيام» الاخ أ. د. عبدالسلام الجوفي، وزير التربية والتعليم رئيس لجنة تسيير مشروع تطوير التعليم الاساسي، تأهيل المدرسة حتى تتمكن من استيعاب الكم المتزايد من الطلاب والطالبات، وبناء مدارس أخرى نظرا للكثافة السكانية المرتفعة .
وقال: «يحظى مشروع تطوير التعليم الأساسي بالدعم المادي من قبل الدولة والدول المانحة والبنك الدولي، لذا أود إفادة الجهات ذات العلاقة بالمشروع بما تعانيه مدرسة القادسية الفقهاء التي تعد من أقدم المدارس في المحافظة، حيث يعود تأسيسها للعام 1950م، ومنذ ذلك الوقت لم تحصل على أي توسعة سوى 6 فصول لا تكفي لاستيعاب طلاب وطالبات 9 قرى، علما بأن هذه الفصول يدرس فيها طلاب مدرستين هما مدرسة القادسية الفقهاء في الفترة الصباحية ومدرسة بلقيس للبنات في الفترة المسائية. كما تجدر الإشارة إلى أن عدد الطلاب يزيد عن 1000 طالب بينما يصل عدد الطالبات إلى 600 طالبة. وعليه فإنني أناشدكم توزيع المدارس على القرى حسب الكثافة السكانية استنادا إلى الطلب المقدم من وكيل محافظة الضالع إلى مدير مكتب التربية بالمحافظة، لأن المدرسة تستوعب طلاب تسع قرى يزيد عدد سكانها عن 000،11 ألف نسمة، وهذا يجعلها غير قادرة على استيعاب الكم الهائل من التلاميذ».
وقال: «يحظى مشروع تطوير التعليم الأساسي بالدعم المادي من قبل الدولة والدول المانحة والبنك الدولي، لذا أود إفادة الجهات ذات العلاقة بالمشروع بما تعانيه مدرسة القادسية الفقهاء التي تعد من أقدم المدارس في المحافظة، حيث يعود تأسيسها للعام 1950م، ومنذ ذلك الوقت لم تحصل على أي توسعة سوى 6 فصول لا تكفي لاستيعاب طلاب وطالبات 9 قرى، علما بأن هذه الفصول يدرس فيها طلاب مدرستين هما مدرسة القادسية الفقهاء في الفترة الصباحية ومدرسة بلقيس للبنات في الفترة المسائية. كما تجدر الإشارة إلى أن عدد الطلاب يزيد عن 1000 طالب بينما يصل عدد الطالبات إلى 600 طالبة. وعليه فإنني أناشدكم توزيع المدارس على القرى حسب الكثافة السكانية استنادا إلى الطلب المقدم من وكيل محافظة الضالع إلى مدير مكتب التربية بالمحافظة، لأن المدرسة تستوعب طلاب تسع قرى يزيد عدد سكانها عن 000،11 ألف نسمة، وهذا يجعلها غير قادرة على استيعاب الكم الهائل من التلاميذ».