مناضل لرئيس الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ومناضلي الثورة اليمنية:آمل منحي حقوقي التي حرمت منها في العقود الماضية
> «الأيام» شكاوى المواطنين :
> ناشد المناضل بكيل مرشد أحمد عبداللاه من أبناء محافظة تعز عبر «الأيام»الأخ رئيس الهيئة العامة لرعاية أسر الشهداء ومناضلي الثورة اليمنية منحه حقوقه التي حرم منها في العقود الماضية.
وقال: « ما كنت أطالب بشيء عن عمل شريف قدمته خدمة لوطني بنية خالصة وإيمان صادق وإخلاص في العمل وتفان في التضحية .. ولكن للضرورة والظروف أحكامها، فبعد أن تقدم بي العمر وتدهورت حالتي الصحية والمادية أصجت بحاجة للرعاية والدعم أسوة بإخواني المناضلين فأنا أمتلك المستندات والرسائل التي تثبت مشاركتي الفعلية إلى جانب الأحرار إبان فترة الثورة ضد النظام الإمامي فمن بين الذين ربطتني بهم علاقة أيام النضال الشاعر محمد محمود الزبيري والمشير عبدالله السلال وعبدالمنعم سند المصري وغيرهم من المناضلين منهم من توفي ومنهم من لا يزال على قيد الحياة
علما بأني كنت السائق لمن سبق ذكرهم من المناضلين وكما أشرت سابقا فإني لم اطالب بأي شيء في الفترة السابقة ولكن بعد أن ضاق بي الحال أحسست أنه من حقي أن أحصل على الرعاية أسوة بإخواني في النضال، وعليه فإنني أناشدكم تقدير مواقفي النضالية وإعطائي الرعاية الكاملة فما جزاء الإحسان إلا الإحسان».
وقال: « ما كنت أطالب بشيء عن عمل شريف قدمته خدمة لوطني بنية خالصة وإيمان صادق وإخلاص في العمل وتفان في التضحية .. ولكن للضرورة والظروف أحكامها، فبعد أن تقدم بي العمر وتدهورت حالتي الصحية والمادية أصجت بحاجة للرعاية والدعم أسوة بإخواني المناضلين فأنا أمتلك المستندات والرسائل التي تثبت مشاركتي الفعلية إلى جانب الأحرار إبان فترة الثورة ضد النظام الإمامي فمن بين الذين ربطتني بهم علاقة أيام النضال الشاعر محمد محمود الزبيري والمشير عبدالله السلال وعبدالمنعم سند المصري وغيرهم من المناضلين منهم من توفي ومنهم من لا يزال على قيد الحياة
علما بأني كنت السائق لمن سبق ذكرهم من المناضلين وكما أشرت سابقا فإني لم اطالب بأي شيء في الفترة السابقة ولكن بعد أن ضاق بي الحال أحسست أنه من حقي أن أحصل على الرعاية أسوة بإخواني في النضال، وعليه فإنني أناشدكم تقدير مواقفي النضالية وإعطائي الرعاية الكاملة فما جزاء الإحسان إلا الإحسان».