مدير التربية بلحج : تسويات معلمي ردفان نتوقع تسليمها نهاية يوليو
> لحج «الأيام» خاص:
> تلقت «الأيام» رداً من الأخ د. علي أحمد فضل السلامي، مدير عام مكتب التربية والتعليم بمحافظة لحج ، على الخبر المنشور يوم الثلاثاء 12/7/2005م.. بعنوان «أكثر من مئة معلم لم يستلموا التسوية في ردفان»، وعملاً بحق الرد ننشر نصه:
«رداً على على ما جاء في الموضوع نود أن نوضح لجميع الإخوة التربويين بالمحافظة والقراء الكرام بأن التسويات العامة شملت عدد 2233 معلما ومعلمة على مستوى المحافظة منها 156 حالة نصيب مديرية ردفان، وهذه التسويات نفذت آليا ويبدأ الاستحقاق فيها من 1/6/2005م وباشر مكتب التربية بالمحافظة بمناقشة الكشوفات مع مكتب المالية وفق جدول زمني، حيث تقرر أن يكون يوم الأحد 17/7/2005م هو موعد المناقشة لمديرية ردفان لاستخراج اعتماداتها المالية، ومن المتوقع إنجازها وتسليمها للمعلمين والمعلمات في نهاية الشهر الحالي يوليو 2005م.
وبإمكان الإخوة المعلمين والمعلمات ممن تقدموا للصحيفة أو غيرهم من المديريات التأكد من ذلك لدى المكتب ومتابعة أي مستحقات لهم عبر إداراتهم التربوية، وبشأن المدرسة في شعب الديوان معربان سبق وأن قام رجل الأعمال الشيخ الفاضل العيسائي ببناء مدرسة بالمنطقة مكونة من ستة فصول بمرافقها تغطي احتياجها بالمقارنة مع أعداد الطلاب والطالبات فيها، كما أن مشروع التعليم الأساسي يشترط إعطاء الأولوية للمناطق التي لم يتم التدخل فيها من قبل وهذا ما تم مراعاته في ضوء احتياج مناطق أخرى في إطار المديرية».
«رداً على على ما جاء في الموضوع نود أن نوضح لجميع الإخوة التربويين بالمحافظة والقراء الكرام بأن التسويات العامة شملت عدد 2233 معلما ومعلمة على مستوى المحافظة منها 156 حالة نصيب مديرية ردفان، وهذه التسويات نفذت آليا ويبدأ الاستحقاق فيها من 1/6/2005م وباشر مكتب التربية بالمحافظة بمناقشة الكشوفات مع مكتب المالية وفق جدول زمني، حيث تقرر أن يكون يوم الأحد 17/7/2005م هو موعد المناقشة لمديرية ردفان لاستخراج اعتماداتها المالية، ومن المتوقع إنجازها وتسليمها للمعلمين والمعلمات في نهاية الشهر الحالي يوليو 2005م.
وبإمكان الإخوة المعلمين والمعلمات ممن تقدموا للصحيفة أو غيرهم من المديريات التأكد من ذلك لدى المكتب ومتابعة أي مستحقات لهم عبر إداراتهم التربوية، وبشأن المدرسة في شعب الديوان معربان سبق وأن قام رجل الأعمال الشيخ الفاضل العيسائي ببناء مدرسة بالمنطقة مكونة من ستة فصول بمرافقها تغطي احتياجها بالمقارنة مع أعداد الطلاب والطالبات فيها، كما أن مشروع التعليم الأساسي يشترط إعطاء الأولوية للمناطق التي لم يتم التدخل فيها من قبل وهذا ما تم مراعاته في ضوء احتياج مناطق أخرى في إطار المديرية».