نقابة الأطباء والصيادلة تدعو منتسبيها لليقظة والعمل بكل الوسائل المشروعة لنيل حقوقهم
> صنعاء «الأيام» خاص:
> دعا المكتب التنفيذي الأعلى لنقابة الأطباء والصيادلة منتسبي النقابة كافة لمواصلة العمل وبكل الوسائل المشروعة حتى يتمكنوا من نيل حقوقهم «فلا تراخي ولا تكاسل ولا تراجع ولا تنازل عن حقوقنا».
جاء ذلك في بيان نقابي أصدره المكتب يوم الأربعاء 10 أغسطس الجاري.. ورد فيه:
«أيها الزملاء والزميلات.. بالتأكيد اننا نسأل انفسنا جميعا، ما الواجب عمله لانتزاع حقوقنا المشروعة؟ ومثل هذا التساؤل أمر طبيعي ومنطقي، لكن ما هو غير طبيشعي وغير منطقي أن نغفل لحظة واحدة عن حقوقنا او نفكر في التراخي او التكاسل عن العمل المستمر وبكل الوسائل المشروعة للوصول الى حياة كريمة للأطباء والصيادلة، كما ان من أخطر الأشياء التي تضيع الحقوق هو السماع لأولئك الذين يثبطون العزائم ويبثون سموم اليأس في نفوسنا بهدف جعلنا نتنازل عن حقوقنا، مثل هؤلاء ما تم تعيينهم إلا لهذا الغرض منذ البداية وهم واهمون كثيرا لأن زمن النوم قد ولى من الفكر الحقوقي لدى الأطباء والصيادلة اليمنيين.
أيها الزملاء والزميلات.. علينا جميعا الانتظار لنرى ما الذي سيخرج الى حيز الواقع بخصوص المربوط الأساسي للأطباء والصيادلة اليمنيين الذي تم الإعلان عنه في أكثر من مناسبة في وسائل الإعلام الرسمية.
كما أن المكتب التنفيذي الأعلى قد أعد مشروعا كاملا بشأن الطبيعة التمييزية لمهنة الأطباء والصيادلة اليمنيين ولا يعقل ان تكون الأرقام النهائية أقل من أرقام القضاة او الطيارين وذلك للجهد الخاص لطبيعة الدراسة والمهنة التي نمارسها، فلا تراخي ولا تكاسل ولا تراجع ولا تنازل عن حقوقنا.. ويدا بيد وما ضاع حق بعده مطالب».
جاء ذلك في بيان نقابي أصدره المكتب يوم الأربعاء 10 أغسطس الجاري.. ورد فيه:
«أيها الزملاء والزميلات.. بالتأكيد اننا نسأل انفسنا جميعا، ما الواجب عمله لانتزاع حقوقنا المشروعة؟ ومثل هذا التساؤل أمر طبيعي ومنطقي، لكن ما هو غير طبيشعي وغير منطقي أن نغفل لحظة واحدة عن حقوقنا او نفكر في التراخي او التكاسل عن العمل المستمر وبكل الوسائل المشروعة للوصول الى حياة كريمة للأطباء والصيادلة، كما ان من أخطر الأشياء التي تضيع الحقوق هو السماع لأولئك الذين يثبطون العزائم ويبثون سموم اليأس في نفوسنا بهدف جعلنا نتنازل عن حقوقنا، مثل هؤلاء ما تم تعيينهم إلا لهذا الغرض منذ البداية وهم واهمون كثيرا لأن زمن النوم قد ولى من الفكر الحقوقي لدى الأطباء والصيادلة اليمنيين.
أيها الزملاء والزميلات.. علينا جميعا الانتظار لنرى ما الذي سيخرج الى حيز الواقع بخصوص المربوط الأساسي للأطباء والصيادلة اليمنيين الذي تم الإعلان عنه في أكثر من مناسبة في وسائل الإعلام الرسمية.
كما أن المكتب التنفيذي الأعلى قد أعد مشروعا كاملا بشأن الطبيعة التمييزية لمهنة الأطباء والصيادلة اليمنيين ولا يعقل ان تكون الأرقام النهائية أقل من أرقام القضاة او الطيارين وذلك للجهد الخاص لطبيعة الدراسة والمهنة التي نمارسها، فلا تراخي ولا تكاسل ولا تراجع ولا تنازل عن حقوقنا.. ويدا بيد وما ضاع حق بعده مطالب».