أهالي المحفد: نأمل تزويدنا بالمولدين الإسعافيين
> «الأيام» شكاوى المواطنين :
> ناشد عدد من أهالي مدينة المحفد بمحافظة أبين، عبر «الايام»، الأخ عبدالرحمن محمد طرموم، وزير الكهرباء بشأن التوجية بسرعة تزويد المدينة بمولدي كهرباء كحالة إسعافية، وذلك تنفيذاً لتوجيهات فخامة رئيس الجمهورية القاضية بإسعاف المدينة بمولدين قوة (1000 ك.و) أثناء زيارته الأخيرة.
وقالوا: «منذ فترة طويلة وأهالي مدينة المحفد يعيشون في ظلام دامس بسبب انقطاع الكهرباء، وذلك يعكر صفو حياتهم ويعطل مصالحهم وأعمالهم، وأثناء الزيارة الأخيرة لفخامة رئيس الجمهورية لمحافظة أبين تلمس هموم أبناء المدينة، واستجابة لشكواهم وجه بتزويد المدينة بمولدين إسعافيين بقوة (1000 ك.و) بإمكانهما إعادة النور الى جنبات المدينة وأزقتها، وقد لاقت تلك اللفتة الكريمة فرحة غامرة وترحاباً كبيراً لدى جميع أبناء المدينة، فمثل ذلك ليس بغريب على فخامة الرئيس، ولكن للأسف الشديد تلك التوجيهات لم تحظ باهتمام الجهات التنفيذية، فبعد مرور فترة طويلة لا يزال أمر المولدين مجهولاً ولا تزال مدينة المحفد تقاسي وحشة الظلام، ولكن الأمل لا يزال يحدو أبناء المدينة لتنفيذ توجيهات فخامة الرئيس ولتنعم الأعين برؤية المدينة وهي ترفل بحلة من نور تسر الناظرين. وعليه فإننا نناشدكم ملحّين التوجيه لتنفيذ توجيهات فخامة الرئيس وتزويد المدينة بالمولدين الإسعافيين، اللذين سيكون لهما الأثر الملموس في إنارة المدينة».
وقالوا: «منذ فترة طويلة وأهالي مدينة المحفد يعيشون في ظلام دامس بسبب انقطاع الكهرباء، وذلك يعكر صفو حياتهم ويعطل مصالحهم وأعمالهم، وأثناء الزيارة الأخيرة لفخامة رئيس الجمهورية لمحافظة أبين تلمس هموم أبناء المدينة، واستجابة لشكواهم وجه بتزويد المدينة بمولدين إسعافيين بقوة (1000 ك.و) بإمكانهما إعادة النور الى جنبات المدينة وأزقتها، وقد لاقت تلك اللفتة الكريمة فرحة غامرة وترحاباً كبيراً لدى جميع أبناء المدينة، فمثل ذلك ليس بغريب على فخامة الرئيس، ولكن للأسف الشديد تلك التوجيهات لم تحظ باهتمام الجهات التنفيذية، فبعد مرور فترة طويلة لا يزال أمر المولدين مجهولاً ولا تزال مدينة المحفد تقاسي وحشة الظلام، ولكن الأمل لا يزال يحدو أبناء المدينة لتنفيذ توجيهات فخامة الرئيس ولتنعم الأعين برؤية المدينة وهي ترفل بحلة من نور تسر الناظرين. وعليه فإننا نناشدكم ملحّين التوجيه لتنفيذ توجيهات فخامة الرئيس وتزويد المدينة بالمولدين الإسعافيين، اللذين سيكون لهما الأثر الملموس في إنارة المدينة».