إجراءات برلمانية للسيطرة على وضع اللاجئين
> «الأيام» متابعات :
> أكد رئيس لجنة تقصي الحقائق الخاصة بشئون اللاجئين في مجلس النواب أن المجلس بصدد استدعاء الجانب الحكومي خلال الدورة الحالية، ومناقشة مشكلة تدفق اللاجئين إلى اليمن، وانتشارهم في المدن بدون أن يتم تسجيلهم.
وذكر بسام علي الشاطر في تصريح لـ "المؤتمر نت": أن المجلس بصدد الاستماع إلى الجانب الحكومي، ومطالبته بتنفيذ عدد من الإجراءات المتعلقة بأوضاع اللاجئين في اليمن، منها وضع معسكرات لجوء في منافذ المدن اليمنية الساحلية، ضمن مشروع المنافذ الستة التي سبق الإعلان عنها، مشيراً إلى ضرورة استيعاب اللاجئين كلهم في مخيمات تجميع اللاجئين التي يتم استقبالهم فيها، وعدم السماح لهم بمغادرة المخيمات قبل أن يتم استكمال كافة الإجراءات التسجيلية الخاصة بهم، مشيراً إلى أهمية انتقال مركز استقبال اللاجئين التابع للمفوضية من عدن إلى "بير علي" و"ميفعة" ليكون قريباً من منافذ الدخول.
واعتبر الشاطر استمرار تدفق اللاجئين الأفريقيين على الأراضي اليمنية مشكلة كبيرة في ظل الظروف الاقتصادية التي تقاسيها اليمن، مشيراً إلى أن اللاجئين أخذوا يسيطرون على الحرف والأعمال البسيطة على حساب المواطنين اليمنيين.
وكانت وكالة اللاجئين في الأمم المتحدة حذرت أمس الأول من "مآسٍ قادمة" تسبب بها أفواج اللاجئين الأفريقيين ممن توقعت توجههم نحو الأراضي اليمنية، في الفترة من منتصف سبتمبر الجاري، وحتى شهر مارس من العام القادم، نظراً لكونها فترة هدوء لمياه البحر تنشط خلالها أعمال تهريب اللاجئين.
وذكر بسام علي الشاطر في تصريح لـ "المؤتمر نت": أن المجلس بصدد الاستماع إلى الجانب الحكومي، ومطالبته بتنفيذ عدد من الإجراءات المتعلقة بأوضاع اللاجئين في اليمن، منها وضع معسكرات لجوء في منافذ المدن اليمنية الساحلية، ضمن مشروع المنافذ الستة التي سبق الإعلان عنها، مشيراً إلى ضرورة استيعاب اللاجئين كلهم في مخيمات تجميع اللاجئين التي يتم استقبالهم فيها، وعدم السماح لهم بمغادرة المخيمات قبل أن يتم استكمال كافة الإجراءات التسجيلية الخاصة بهم، مشيراً إلى أهمية انتقال مركز استقبال اللاجئين التابع للمفوضية من عدن إلى "بير علي" و"ميفعة" ليكون قريباً من منافذ الدخول.
واعتبر الشاطر استمرار تدفق اللاجئين الأفريقيين على الأراضي اليمنية مشكلة كبيرة في ظل الظروف الاقتصادية التي تقاسيها اليمن، مشيراً إلى أن اللاجئين أخذوا يسيطرون على الحرف والأعمال البسيطة على حساب المواطنين اليمنيين.
وكانت وكالة اللاجئين في الأمم المتحدة حذرت أمس الأول من "مآسٍ قادمة" تسبب بها أفواج اللاجئين الأفريقيين ممن توقعت توجههم نحو الأراضي اليمنية، في الفترة من منتصف سبتمبر الجاري، وحتى شهر مارس من العام القادم، نظراً لكونها فترة هدوء لمياه البحر تنشط خلالها أعمال تهريب اللاجئين.