عبد الحميد منصر أحمد العبدلي نجم من نجوم الكرة اللحجية
> «الأيام الرياضي» رياضة زمان:صالح الصانع
> الكابتن عبدالحميد منصر أحمد العبدلي من أبناء مدينة الحوطة المحروسة بالله، وهو من مواليد مدينة الشيخ عثمان في 1952م وأحد النجوم البارزين في صفوف فريق المريخ اللحجي في العصر الذهبي للكرة اللحجية،وقد أجاد اللعب في مركز الجناح الأيمن.. وكان بدأ لعب الكرة في سن مبكرة في حارة مسجد الدولة (العبادل حالياً)وتسميته فريق الحارة (التحدي)، كما مارس اللعب في (كلية بلقيس في الشيخ عثمان)في عام 1965م تحت إشراف الاستاذ القدير أحمد عبدالله حيدرة الباشا ،ومثل الفريق المدرسي في عامي 1966و 1967م.
يقول الكابتن عبدالحميد عن بدايته مع فريق المريخ اللحجي:«عند عودتي من الشيخ عثمان إلى مدينة الحوطة لإكمال الدراسة الإعدادية بدأت اللعب مع فريق المريخ الذي أسسه والدي وإخواني في عام 1962م بعد تغيير اسمه السابق (نادي الوحدة)، والتحقت مع الفريق الثاني في عام 1968م وفي نفس العام أصبحت أساسياً مع الفريق الأول ، وقد كانت أجمل مبارياتي أمام فرق لحج وهي الاتحاد اللحجي وشباب لحج والشعب والأهلي، وتعتبر مشاركاتي مع الفريق أثناء زيارته إلى حضرموت في عام 1969م، للتباري مع فرقها من أجمل مبارياتي».
وأضاف بقوله أن فريق المريخ قبل زيارته إلى حضرموت كان قد أضاف النجمين الكرويين الرائعين عبدالله عوض شاذي (بيليه لحج) ومحمد عبدالرزاق شوكرة إلى صفوفه حيث لعبا مع المريخ هناك أمام فرق الأحرار وكوكب الشحر وشباب اليمن، كما لعبا مع فريق المريخ أمام الفرق العدنية: الواي والهلال والجزيرة والبريقة والشباب الرياضي.
تميز الكابتن عبدالحميد منصر بمهارات فنية عالية وبقوة التسديد من خارج خط الـ 18 ياردة، كما اشتهر بالضربات الركنية الرائعة، وله عدة أهداف لم يتذكرها بالتحديد، واستطاع أن يفرض نفسه لاعباً متميزاً لمستواه وأدائه الرائع في المباريات، وقد تأثر بمستوى أداء اللاعبين حينها أمثال: د. حيدرة الحمري ومحمد عبدالرزاق شوكرة وحسين حامد الحداد وحسين محمد حسن الملقب بـ(بنت الناس)، وعبدالله عوض شادي (بيليه لحج)، ويرتاح للعب إلى جوار اللاعبين أمثال: عبدالحميد عبدالمجيد البان وأحمد عائض وزين صالح محمد ومحمد فضل عبيد (الوحش) ومهدي العقربي ومحسن أحمد عمر ومحسن سيف شمروخ (الجرش) وعلي أحمد خيري وعائش أحمد ناصر وأحمد فضل شمشوم.
كما أعجب الكابتن عبدالحميد منصر بمستوى اللاعبين حينها أمثال: علي فضل ضرار ومحمد شارد ومحمود علي مغلس وشوقي عبدالله عبدالكريم وأبوبكر سالم ( الحجر) ومهدي محمود عبدالكريم ومنير عبدالمجيد فضل وصالح الصانع وشوكرة وبيليه لحج وعوضين وعلي بن علي شمسان وغازي عوض ونصر الصياد.. ومن الحراس: عبدالكريم (عاصم) والمرحوم حسن السادة وعمر مبارك.. ويدين بالفضل بعدالله سبحانه وتعالى في تشجيعه على اللعب لوالده المرحوم منصر أحمد العبدلي وإخوته وسعيد محمد حمران وعبدالحميد عبدالمجيد والفقيد محمد عبدالله النعج ومحمد سعيد الطرم ومحسن عبدالله سعد علاية والمرحوم عبده الزيدي ومحمد الشوتة.. ويتذكر النجم الكروي عبدالحميد منصر أنه استمر في اللعب بعد دمج المريخ مع شباب القومي تحت اسم الحسيني في 1973م أمام الفرق اللحجية والعدنية حتى عام 1975م.
يقول الكابتن عبدالحميد عن بدايته مع فريق المريخ اللحجي:«عند عودتي من الشيخ عثمان إلى مدينة الحوطة لإكمال الدراسة الإعدادية بدأت اللعب مع فريق المريخ الذي أسسه والدي وإخواني في عام 1962م بعد تغيير اسمه السابق (نادي الوحدة)، والتحقت مع الفريق الثاني في عام 1968م وفي نفس العام أصبحت أساسياً مع الفريق الأول ، وقد كانت أجمل مبارياتي أمام فرق لحج وهي الاتحاد اللحجي وشباب لحج والشعب والأهلي، وتعتبر مشاركاتي مع الفريق أثناء زيارته إلى حضرموت في عام 1969م، للتباري مع فرقها من أجمل مبارياتي».
وأضاف بقوله أن فريق المريخ قبل زيارته إلى حضرموت كان قد أضاف النجمين الكرويين الرائعين عبدالله عوض شاذي (بيليه لحج) ومحمد عبدالرزاق شوكرة إلى صفوفه حيث لعبا مع المريخ هناك أمام فرق الأحرار وكوكب الشحر وشباب اليمن، كما لعبا مع فريق المريخ أمام الفرق العدنية: الواي والهلال والجزيرة والبريقة والشباب الرياضي.
تميز الكابتن عبدالحميد منصر بمهارات فنية عالية وبقوة التسديد من خارج خط الـ 18 ياردة، كما اشتهر بالضربات الركنية الرائعة، وله عدة أهداف لم يتذكرها بالتحديد، واستطاع أن يفرض نفسه لاعباً متميزاً لمستواه وأدائه الرائع في المباريات، وقد تأثر بمستوى أداء اللاعبين حينها أمثال: د. حيدرة الحمري ومحمد عبدالرزاق شوكرة وحسين حامد الحداد وحسين محمد حسن الملقب بـ(بنت الناس)، وعبدالله عوض شادي (بيليه لحج)، ويرتاح للعب إلى جوار اللاعبين أمثال: عبدالحميد عبدالمجيد البان وأحمد عائض وزين صالح محمد ومحمد فضل عبيد (الوحش) ومهدي العقربي ومحسن أحمد عمر ومحسن سيف شمروخ (الجرش) وعلي أحمد خيري وعائش أحمد ناصر وأحمد فضل شمشوم.
كما أعجب الكابتن عبدالحميد منصر بمستوى اللاعبين حينها أمثال: علي فضل ضرار ومحمد شارد ومحمود علي مغلس وشوقي عبدالله عبدالكريم وأبوبكر سالم ( الحجر) ومهدي محمود عبدالكريم ومنير عبدالمجيد فضل وصالح الصانع وشوكرة وبيليه لحج وعوضين وعلي بن علي شمسان وغازي عوض ونصر الصياد.. ومن الحراس: عبدالكريم (عاصم) والمرحوم حسن السادة وعمر مبارك.. ويدين بالفضل بعدالله سبحانه وتعالى في تشجيعه على اللعب لوالده المرحوم منصر أحمد العبدلي وإخوته وسعيد محمد حمران وعبدالحميد عبدالمجيد والفقيد محمد عبدالله النعج ومحمد سعيد الطرم ومحسن عبدالله سعد علاية والمرحوم عبده الزيدي ومحمد الشوتة.. ويتذكر النجم الكروي عبدالحميد منصر أنه استمر في اللعب بعد دمج المريخ مع شباب القومي تحت اسم الحسيني في 1973م أمام الفرق اللحجية والعدنية حتى عام 1975م.