انشاء شبكة وطنية لتعليم الفتاة في المحافظات المستهدفة
> صنعاء «الأيام» اسماعيل زيدان :
> نظم قطاع تعليم الفتاة بوزارة التربية والتعليم بالتعاون مع اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم أمس بصنعاء ورشة العمل الخاصة بإنشاء الشبكة الوطنية لتعليم الفتاة.
وفي حفل افتتاح الورشة التي تقام تحت شعار الشراكة في تعليم الفتاة واجب وطني وضرورة اجتماعية، وعلى مدى يومين بمشاركة مكاتب التربية والتعليم ومنظمات المجتمع المدني واللجنة الوطنية للمرأة والمجلس الأعلى للامومة والطفولة في عشر محافظات مستهدفة، ألقى الأخ د. عبدالعزيز بن حبتور كلمة أكد فيها أن استحداث قطاع جديد للفتاة بوزارة التربية والتعليم، يأتي ترجمة حقيقية لاهتمام القيادة السياسية بدور المرأة في عملية البناء والتنمية مع أخيها الرجل والإسهام ببناء المجتمع وتطوره.
وتطرق إلى الصعوبات التي تواجه تعليم الفتاة من خلال الفجوة الكبيرة بين أعداد الملتحقين بالتعليم من الطلاب والطالبات والتباين الكبير في العملية التعليمية بين الريف والحضر.
كما ألقيت كلمتان من د.محمد عبدالباري القدسي، أمين عام اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم عن المانحين والأخت فوزية نعمان، وكيل وزارة التربية والتعليم لقطاع تعليم الفتاة، استعرضتا إنشاء الشبكة الوطنية لتعليم الفتاة في إطار مبادرة الأمم المتحدة لتعليم الفتاة، الهادفة إلى بلوغ أهداف الألفية وتحقيق التعليم للجميع للجنسين وردم الهوة بين الحضر والريف.
وتهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بأهمية إنشاء شبكة لتعليم الفتاة والمهام المناطة بهم وتفعيل دور إدارة تعليم الفتاة على المستوى المركزي والمحلي، إضافة إلى تعزيز التواصل بين الإداراة المركزية المختصة والبرامج المتعلقة بالشبكة وخلق النواة الأولى لها على المستوى المحلي في المحافظات المستهدفة.
وفي حفل افتتاح الورشة التي تقام تحت شعار الشراكة في تعليم الفتاة واجب وطني وضرورة اجتماعية، وعلى مدى يومين بمشاركة مكاتب التربية والتعليم ومنظمات المجتمع المدني واللجنة الوطنية للمرأة والمجلس الأعلى للامومة والطفولة في عشر محافظات مستهدفة، ألقى الأخ د. عبدالعزيز بن حبتور كلمة أكد فيها أن استحداث قطاع جديد للفتاة بوزارة التربية والتعليم، يأتي ترجمة حقيقية لاهتمام القيادة السياسية بدور المرأة في عملية البناء والتنمية مع أخيها الرجل والإسهام ببناء المجتمع وتطوره.
وتطرق إلى الصعوبات التي تواجه تعليم الفتاة من خلال الفجوة الكبيرة بين أعداد الملتحقين بالتعليم من الطلاب والطالبات والتباين الكبير في العملية التعليمية بين الريف والحضر.
كما ألقيت كلمتان من د.محمد عبدالباري القدسي، أمين عام اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم عن المانحين والأخت فوزية نعمان، وكيل وزارة التربية والتعليم لقطاع تعليم الفتاة، استعرضتا إنشاء الشبكة الوطنية لتعليم الفتاة في إطار مبادرة الأمم المتحدة لتعليم الفتاة، الهادفة إلى بلوغ أهداف الألفية وتحقيق التعليم للجميع للجنسين وردم الهوة بين الحضر والريف.
وتهدف الورشة إلى تعريف المشاركين بأهمية إنشاء شبكة لتعليم الفتاة والمهام المناطة بهم وتفعيل دور إدارة تعليم الفتاة على المستوى المركزي والمحلي، إضافة إلى تعزيز التواصل بين الإداراة المركزية المختصة والبرامج المتعلقة بالشبكة وخلق النواة الأولى لها على المستوى المحلي في المحافظات المستهدفة.