جميلة سعد لـ «الأيام»: لا وجود للمطربات اليمنيات في الساحة العربية
> «الأيام» جمال محمد حسين:
> فنانة من جيل الشباب تسعى بتفان لإيصال صوتها الشجي إلى كل الناس، استطاعت أن تشق طريقها بثقة واقتدار ودون خوف من المستقبل، وقد ساندتها أسرتها على شق هذا الطريق، زرناها في منزلها بصنعاء في منطقة(عصر)، حيث جئنا وهي تعمل البروفات لألبومها الرابع، فكان لـ «الأيام» الحوار التالي معها.
أهلاً بك جميلة مع «الأيام».
- أهلاً وسهلاً بكم وأرحب بصحيفة «الأيام» أجمل ترحيب.
أنت في بداية مشوارك طبعاً .. كم لك من الألبومات؟
- طبعاً أنا في بداية مشواري الفني، هذا المشوار الذي بدأته بداية بسيطة كهاوية، أدندن في المنزل فتسهلت الظروف، فلم أدر إلاّ وأنا أعمل الألبوم الأول، والذي أسميته «أسر قلبي»، هذا الألبوم وجد نجاحاً في السوق بشكل لم أتوقعه، لأني في البداية وهو أول ألبوم والبداية دائماً تشكل قلقا وخوفا، هذا النجاح شجعني على إنزال ألبومي الثاني في عام 2003م، والذي كان يحمل اسم «أناني» وحقق كذلك نجاحا، وهذا حفزني ودفعني دفعة قوية أن أنزل الألبوم الثالث، والذي حمل عنوان «رب صدفة».
بمن تأثرت من الفنانين؟
- تأثرت بالفنان الكبير أبوبكر سالم بلفقيه والفنان محمد عبده.
هل أنت مقتنعة بما وصلت إليه؟
- الحمد لله على كل حال وتبقى طموحاتي أكبر من هكذا نجاح.
من من الشعراء شعرت بصدق وجمال كلماته؟
- الأستاذ الشاعر جنيد باوزير، شاعر جميل يمتلك كلمات عذبة وألحانا جميلة كذلك.
لماذا المطربة اليمنية ليس لها حضور في المستوى العربي؟
- لعدم وجود الدعم اللازم والاهتمام من قبل الجهات المختصة في بلادنا للمطربات اليمنيات، جعلهن محصورات في محيطهن.
لماذا الأصوات النسائية اليمنية قليلة في رأيك؟
- تعرفون العادات والتقاليد في مجتمعنا، أيضاً عدم وجود الرعاية والتشجيع كما قلت لك من الجهات المختصة. وأعتقد أن هناك أسبابا أخرى غير هذين السببين.
من علمك العزف على العود؟
- في البداية بدأت أعلم نفسي بنفسي، حيث كنت أمسك العود وأحاول أعزف عليه، بعد ذلك استعنت ببعض الفنانين الماهرين بالعزف على العود، منهم الفنان حسين رامي والفنان عياش حمران.
في البوماتك الثلاثة وجدنا أغاني من كلماتك وألحانك؟
- كنت أكتب خواطر نمت وتطورت إلى أن كتبت قصائد شعرية غنائية.. تقدر تقول هكذا، حيث كتبت قصيدة (يابو البنية) و(حبيب أوبه الخيانة) نزلت في ألبومي الأول وفي الثاني كانت لي أغنية (ألعب على غيري) من كلماتي واللحن من التراث وكان فيه تطوير، ايضاً قمت بتلحين أغنية(أناني) التي حملت اسم البومي الثاني وفي الثالث لحنت أغنية (انخدعنا فيك) وغيرها طبعاً أيضاً في ألبومي الجديد وهو الألبوم الرابع، يحتوي الشريط على خمسة ألحان لي إن شاء الله، سوف ينزل قريباً إلى الأسواق.
مارأيك بالوضع الفني الذي وصلت إليه الأغنية اليمنية؟
- رغم كل ذلك نقول إن الاغنية اليمنية دائماً تسير نحو الأفضل، وستظل هكذا رغم كل شيء.
لماذا عملت شركة إنتاج خاصة بك؟
- نظراً لاحتكار شركات الإنتاج للفنانين وهضم حقوقهم، ونظراً للمشاكل التي تعرضت لها من قبل شركات الإنتاج.
شكراً لك على إتاحتك لنا هذه الفرصة، رغم انشغالك بالبروفات؟
- شكراً لك ولصحيفة «الأيام»، التي تسعى دائماً إلى تقديم الجديد والمفيد وإن شاء الله أن لا يكون اللقاء الأخير. نرحب بكم دائماً ونحن سعداء أن نقدم كل جديد ونقول ما يخصنا عبر هذه الصحيفة المتفردة من بين الصحف اليمنية.. شكراً لـ «الأيام».
أهلاً بك جميلة مع «الأيام».
- أهلاً وسهلاً بكم وأرحب بصحيفة «الأيام» أجمل ترحيب.
أنت في بداية مشوارك طبعاً .. كم لك من الألبومات؟
- طبعاً أنا في بداية مشواري الفني، هذا المشوار الذي بدأته بداية بسيطة كهاوية، أدندن في المنزل فتسهلت الظروف، فلم أدر إلاّ وأنا أعمل الألبوم الأول، والذي أسميته «أسر قلبي»، هذا الألبوم وجد نجاحاً في السوق بشكل لم أتوقعه، لأني في البداية وهو أول ألبوم والبداية دائماً تشكل قلقا وخوفا، هذا النجاح شجعني على إنزال ألبومي الثاني في عام 2003م، والذي كان يحمل اسم «أناني» وحقق كذلك نجاحا، وهذا حفزني ودفعني دفعة قوية أن أنزل الألبوم الثالث، والذي حمل عنوان «رب صدفة».
بمن تأثرت من الفنانين؟
- تأثرت بالفنان الكبير أبوبكر سالم بلفقيه والفنان محمد عبده.
هل أنت مقتنعة بما وصلت إليه؟
- الحمد لله على كل حال وتبقى طموحاتي أكبر من هكذا نجاح.
من من الشعراء شعرت بصدق وجمال كلماته؟
- الأستاذ الشاعر جنيد باوزير، شاعر جميل يمتلك كلمات عذبة وألحانا جميلة كذلك.
لماذا المطربة اليمنية ليس لها حضور في المستوى العربي؟
- لعدم وجود الدعم اللازم والاهتمام من قبل الجهات المختصة في بلادنا للمطربات اليمنيات، جعلهن محصورات في محيطهن.
لماذا الأصوات النسائية اليمنية قليلة في رأيك؟
- تعرفون العادات والتقاليد في مجتمعنا، أيضاً عدم وجود الرعاية والتشجيع كما قلت لك من الجهات المختصة. وأعتقد أن هناك أسبابا أخرى غير هذين السببين.
من علمك العزف على العود؟
- في البداية بدأت أعلم نفسي بنفسي، حيث كنت أمسك العود وأحاول أعزف عليه، بعد ذلك استعنت ببعض الفنانين الماهرين بالعزف على العود، منهم الفنان حسين رامي والفنان عياش حمران.
في البوماتك الثلاثة وجدنا أغاني من كلماتك وألحانك؟
- كنت أكتب خواطر نمت وتطورت إلى أن كتبت قصائد شعرية غنائية.. تقدر تقول هكذا، حيث كتبت قصيدة (يابو البنية) و(حبيب أوبه الخيانة) نزلت في ألبومي الأول وفي الثاني كانت لي أغنية (ألعب على غيري) من كلماتي واللحن من التراث وكان فيه تطوير، ايضاً قمت بتلحين أغنية(أناني) التي حملت اسم البومي الثاني وفي الثالث لحنت أغنية (انخدعنا فيك) وغيرها طبعاً أيضاً في ألبومي الجديد وهو الألبوم الرابع، يحتوي الشريط على خمسة ألحان لي إن شاء الله، سوف ينزل قريباً إلى الأسواق.
مارأيك بالوضع الفني الذي وصلت إليه الأغنية اليمنية؟
- رغم كل ذلك نقول إن الاغنية اليمنية دائماً تسير نحو الأفضل، وستظل هكذا رغم كل شيء.
لماذا عملت شركة إنتاج خاصة بك؟
- نظراً لاحتكار شركات الإنتاج للفنانين وهضم حقوقهم، ونظراً للمشاكل التي تعرضت لها من قبل شركات الإنتاج.
شكراً لك على إتاحتك لنا هذه الفرصة، رغم انشغالك بالبروفات؟
- شكراً لك ولصحيفة «الأيام»، التي تسعى دائماً إلى تقديم الجديد والمفيد وإن شاء الله أن لا يكون اللقاء الأخير. نرحب بكم دائماً ونحن سعداء أن نقدم كل جديد ونقول ما يخصنا عبر هذه الصحيفة المتفردة من بين الصحف اليمنية.. شكراً لـ «الأيام».