شبابنا..ووهم الخيال

> عادل أحمد حسن/طور الباحة - لحج

> لا شك أن الشباب في هذه الأيام يعيشون في وهم وخيال ما بين التخرج من الكلية والحصول على وظيفة، ولكن للأسف يفاجأ بعكس ما كان يطمح إليه فمنهم من يصاب بالإحباط والياس في العثور على وظيفة يعيش بها ويبني بها مستقبله وينظر إلى المستقبل نظرة صحيحة وحقيقية لا مجرد وهم أو أحلام في المنام، فالواجب علينا أن ننظر اليهم نظرة تسيل معها دموع الفرح للحصول على وظيفة، فالشباب قوة لا حدود لها باستطاعتها أن ترفع هذا البلد السعيد إلى مراتب البلدان المتقدمة التي سخر شبابها طاقات سواعدهم في خدمة بلدانهم حتى وصلوا إلى ما ييهم عليه الآن، وبلادنا لا تزال في دائرة لا تستطيع الخروج منها.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى