لأنه ابن خالتي!

> «الأيام» ناصر عيدروس العنبري - ابين

> غابت عيون الحقيقة وأصبح الحق باطلا والباطل حقاً، ولم يكن يومها يعتقد اي إنسان عاقل واع أن الحقيقة ستضيع إعلامياً، فالصحف التي يعول عليها الناس اصبحت بالمعرفة والوساطة أو أن الذي ارسل المشاركة ابن خالتي أو عمتي وليس بما يحمله الموضوع من حقائق. لذا لا بد من متابعة جادة من إدارة كل صحيفة لتكون اوراقها خالية من المجاملة وتكون لسان كل الناس دون تمييز. إن الحر يزيد ألمه عندما يرى الامور لا تسير إلا بالوساطة والمعرفة، فيا من وثقت فيك ادارة الصحيفة وعول عليك الجميع، كن عند مستوى المسؤولية والأمانة ولا تنظر الى اسم المشارك انظر وتمعن في كلمات المشاركة وكن شجاعا في قبولها أو ردها.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى