دراسة .. من الصعب الحفاظ على النظم الغذائية الصحية عقب النوبات القلبية
> نيويورك «الأيام» رويترز :
> يرتبط غالبية الاشخاص الذين يخضعون لعملية اعادة تأهيل عقب تعرضهم لاصابة حادة في القلب مثل الاصابة بنوبة قلبية بشكل مبدئي وثيق بالارشادات الغذائية التي كانوا يتبعونها من قبل.
وكتب باحثون المان في دورية امراض القلب ان الكثير من المرضى يعودون على المدى الطويل إلي عاداتهم الغذائية القديمة والسيئة صحيا.
ولاحظ الدكتور هيرمان برينر من المركز الالماني لابحاث المعمرين في هيدلبرج وزملاؤه ان غالبية المرضى يبدون رغبتهم في ادخال تغييرات على نظمهم الغذائية عقب اصابته بنوبة قلبية إلا انه يوجد افتقار للمعلومات الخاصة بمدى الالتزام بهذه التغييرات على المدى الطويل.
وللقيام بالمزيد من عمليات التحقق تابع الباحثون مايزيد على 1200 مريض خضعوا لعملية اعادة تأهيل على مدار ثلاثة اسابيع عقب تعرضهم للاصابة باعراض حادة في القلب او الخضوع لعملية اعادة التوعية الدموية للشريان التاجي مثل اعادة تقويم الاوعية بواسطة بالون.
واظهرت التقارير الذاتية انه وعقب اعادة التأهيل ارتفعت نسبة المرضى الذين تم تصنيف نظمهم الغذائية باعتبارها جيدة من 30 في المئة الي 91 في المئة.
ومع ذلك فانه وخلال عام واحد انخفضت النسبة الي 49 في المئة لتصل عقب ثلاث سنوات الي 42 في المئة. ومع ذلك اشار الباحثون الي ان تجنب "اصناف الطعام غير المحببة مثل البطاطس المحمرة او البيض لازالت قائمة بشكل جزئي."
وخلص الفريق البحثي الي ان الامر اصبح بحاجة الي المزيد من الابحاث "لتحسين الابقاء على التغييرات في النظم الغذائية وهو ما يأتي على سبيل المثال عن طريق اشراك الازواج او تعزيز اوجه النصيحة."
وكتب باحثون المان في دورية امراض القلب ان الكثير من المرضى يعودون على المدى الطويل إلي عاداتهم الغذائية القديمة والسيئة صحيا.
ولاحظ الدكتور هيرمان برينر من المركز الالماني لابحاث المعمرين في هيدلبرج وزملاؤه ان غالبية المرضى يبدون رغبتهم في ادخال تغييرات على نظمهم الغذائية عقب اصابته بنوبة قلبية إلا انه يوجد افتقار للمعلومات الخاصة بمدى الالتزام بهذه التغييرات على المدى الطويل.
وللقيام بالمزيد من عمليات التحقق تابع الباحثون مايزيد على 1200 مريض خضعوا لعملية اعادة تأهيل على مدار ثلاثة اسابيع عقب تعرضهم للاصابة باعراض حادة في القلب او الخضوع لعملية اعادة التوعية الدموية للشريان التاجي مثل اعادة تقويم الاوعية بواسطة بالون.
واظهرت التقارير الذاتية انه وعقب اعادة التأهيل ارتفعت نسبة المرضى الذين تم تصنيف نظمهم الغذائية باعتبارها جيدة من 30 في المئة الي 91 في المئة.
ومع ذلك فانه وخلال عام واحد انخفضت النسبة الي 49 في المئة لتصل عقب ثلاث سنوات الي 42 في المئة. ومع ذلك اشار الباحثون الي ان تجنب "اصناف الطعام غير المحببة مثل البطاطس المحمرة او البيض لازالت قائمة بشكل جزئي."
وخلص الفريق البحثي الي ان الامر اصبح بحاجة الي المزيد من الابحاث "لتحسين الابقاء على التغييرات في النظم الغذائية وهو ما يأتي على سبيل المثال عن طريق اشراك الازواج او تعزيز اوجه النصيحة."