الهيئة العامة للكتاب تقدم 400 عنوان من الكتب للمركز الثقافي للأنشطة التربوية والتنموية بالغيل
> غيل باوزير «الأيام» عمر فرج عبد:
> أفاد الأخ أكرم أحمد باشكيل، رئيس جمعية أنصار الثقافة والتراث بمديرية غيل باوزير محافظة حضرموت بأن الجمعية قامت بتسليم 400 عنوان من الكتب للمركز الثقافي للأنشطة التربوية والتنموية بالغيل وذلك اسهاما من قبل الهيئة العامة للكتاب.
واوضح ان هذه الكمية من الكتب تأتي على خلفية الزيارة التي قام بها د.فارس السقاف، رئيس الهيئة العامة للكتاب في وقت سابق الى المركز الثقافي تفقد خلالها مكتبته وكذا مكتبة المعارف التي أسست في الستينات.
وأكد الأخ باشكيل ان رئيس الهيئة العامة للكتاب قد وعد خلال زيارته ان تقوم الهيئة بترميم الكتب القديمة التي تحتويها مكتبة المعارف، معربا عن الشكر والتقدير لرئيس الهيئة على هذه اللفتة الكريمة في دعم المركز الثقافي.
من جانب آخر أصدر مؤخرا الأخ السفير محمد سعيد مديحج، رئيس المركز الثقافي للأنشطة التربوية والتنموية الطبعة الثانية من كتاب «المدرسة الوسطى» حمل في طياته المعالم الريادية التي قامت من أجلها المدرسة الوسطى منذ الأربعينات الى أواخر الستينات والدور الذي لعبته في حمل الرسالة التربوية المتميزة وفي تربية الأجيال.
الى ذلك تضمن الكتاب أسماء جميع خريجي المدرسة الذين أصبحوا فيما بعد كوادر سياسية وأدبية وتاريخية منهم من وصل الى أعلى المراتب.
وقد بذل الأخ مديحج مجهودا كبيرا في اخراج هذه الطبعة بثوب قشيب متضمنا جميع الوثائق والوقائع التي عاصرت المدرسة الوسطى.
وقد نالت الطبعة استحسانا من قبل مختلف الشرائح الثقافية والأدبية، حيث تلقى الكاتب رسالة من الأخ عبدالقادر علي هلال، محافظ حضرموت شكره فيها على الإصدار الرائع للكتاب وما احتواه من دلالات معرفية وتاريخية مهمة يحتذى بها.
واوضح ان هذه الكمية من الكتب تأتي على خلفية الزيارة التي قام بها د.فارس السقاف، رئيس الهيئة العامة للكتاب في وقت سابق الى المركز الثقافي تفقد خلالها مكتبته وكذا مكتبة المعارف التي أسست في الستينات.
وأكد الأخ باشكيل ان رئيس الهيئة العامة للكتاب قد وعد خلال زيارته ان تقوم الهيئة بترميم الكتب القديمة التي تحتويها مكتبة المعارف، معربا عن الشكر والتقدير لرئيس الهيئة على هذه اللفتة الكريمة في دعم المركز الثقافي.
من جانب آخر أصدر مؤخرا الأخ السفير محمد سعيد مديحج، رئيس المركز الثقافي للأنشطة التربوية والتنموية الطبعة الثانية من كتاب «المدرسة الوسطى» حمل في طياته المعالم الريادية التي قامت من أجلها المدرسة الوسطى منذ الأربعينات الى أواخر الستينات والدور الذي لعبته في حمل الرسالة التربوية المتميزة وفي تربية الأجيال.
الى ذلك تضمن الكتاب أسماء جميع خريجي المدرسة الذين أصبحوا فيما بعد كوادر سياسية وأدبية وتاريخية منهم من وصل الى أعلى المراتب.
وقد بذل الأخ مديحج مجهودا كبيرا في اخراج هذه الطبعة بثوب قشيب متضمنا جميع الوثائق والوقائع التي عاصرت المدرسة الوسطى.
وقد نالت الطبعة استحسانا من قبل مختلف الشرائح الثقافية والأدبية، حيث تلقى الكاتب رسالة من الأخ عبدالقادر علي هلال، محافظ حضرموت شكره فيها على الإصدار الرائع للكتاب وما احتواه من دلالات معرفية وتاريخية مهمة يحتذى بها.