اختتام دورتين تدريبيتين في مجال التعامل مع السيارات الحديثة
اثناء توزيع الشهادات في ختام الدورتين
> عدن «الأيام» خاص:
> أنهى 25 فنياً من منتسبي جمعية الميكانيكا والسمكرة بعدن دورة تدريبية دامت 25 يوما في مجال نظام التعامل مع السيارات الحديثة التي بدأت تدخل أسواق اليمن .
وكانت الدورة قد بدأت في 15 أبريل الماضي ونظمها في المعهد المهني الصناعي بمديرية المنصورة كل من مكتب التعليم الفني والتدريب المهني وجمعية الميكانيكا والسمكرة بالتعاون مع برنامج تطوير القطاع الخاصEPSP الذي تموله جمهورية ألمانيا.
وذكر الأخ م. واثق عبدالقادر برو، أمين عام جمعية الميكانيكا والسمكرة المهنية والحرفية بعدن في تصريح لـ«الأيام» ان الدورة استهدفت الجمعيات الحرفية وخاصة جمعية الميكانيكا والسمكرة بعدن، حيث تم تدريب 25 من منتسبي الجمعية في مجال نظام الحقن الإلكتروني للسيارات.
وأوضح ان المتدربين تلقوا خلال الدورة مهارات ومعارف جديدة تتعلق بالتعامل مع السيارات الحديثة التي بدأت تدخل السوق اليمني.
وأضاف ان تلك الدورة تبعها تنظيم دورة تدريبية أخرى دامت 10 أيام، كرست حول الطرق الحديثة للاختبارات الفنية للمحركات وصيانتها واستهدفت 28 متدربا آخرين من منتسبي الجمعية معظمهم من أصحاب الورش في السوق، تلقوا خلالها معلومات نظرية وتطبيقات عملية لاستخدام أجهزة الاختبارات الحديثة للمحركات وطرق صيانتها من شأنها رفع كفاءتهم المهنية.
وقال:«من خلال هاتين الدورتين يكون الفنيون في السوق اليمني قد بدأوا الخطوات الصحيحة في التعامل مع أعطال السيارات الحديثة، وهذا يتحقق بفضل جهود الجمعية التي نشطت في الآونة الأخيرة بعد سبات عميق من أجل تطوير مهارات ومعارف الميكانيكيين».
اثناء توزيع الشهادات في ختام الدورتين
وكانت الدورة قد بدأت في 15 أبريل الماضي ونظمها في المعهد المهني الصناعي بمديرية المنصورة كل من مكتب التعليم الفني والتدريب المهني وجمعية الميكانيكا والسمكرة بالتعاون مع برنامج تطوير القطاع الخاصEPSP الذي تموله جمهورية ألمانيا.
وذكر الأخ م. واثق عبدالقادر برو، أمين عام جمعية الميكانيكا والسمكرة المهنية والحرفية بعدن في تصريح لـ«الأيام» ان الدورة استهدفت الجمعيات الحرفية وخاصة جمعية الميكانيكا والسمكرة بعدن، حيث تم تدريب 25 من منتسبي الجمعية في مجال نظام الحقن الإلكتروني للسيارات.
وأوضح ان المتدربين تلقوا خلال الدورة مهارات ومعارف جديدة تتعلق بالتعامل مع السيارات الحديثة التي بدأت تدخل السوق اليمني.
وأضاف ان تلك الدورة تبعها تنظيم دورة تدريبية أخرى دامت 10 أيام، كرست حول الطرق الحديثة للاختبارات الفنية للمحركات وصيانتها واستهدفت 28 متدربا آخرين من منتسبي الجمعية معظمهم من أصحاب الورش في السوق، تلقوا خلالها معلومات نظرية وتطبيقات عملية لاستخدام أجهزة الاختبارات الحديثة للمحركات وطرق صيانتها من شأنها رفع كفاءتهم المهنية.
وقال:«من خلال هاتين الدورتين يكون الفنيون في السوق اليمني قد بدأوا الخطوات الصحيحة في التعامل مع أعطال السيارات الحديثة، وهذا يتحقق بفضل جهود الجمعية التي نشطت في الآونة الأخيرة بعد سبات عميق من أجل تطوير مهارات ومعارف الميكانيكيين».