المقاول السليماني: لا أملك سوى حفار واحد ولا وجود لحفر عشوائي لآبار المياه بأحور
> عدن /أحور «الأيام» خاص:
> نفى المقاول مهاجر بن أبوبكر محسن السليماني، ما ورد في الخبر الذي نشرته «الأيام» يوم الأحد 28/5/2006م بعنوان:« حفر عشوائي لآبار المياه في أحور» واعتبر ما نقله المراسل «استهدافاً شخصياً له».
وأوضح المقاول مهاجر السليماني صاحب (المهاجر لحفر الآبار الارتوازية وملحقاتها) في رسالة سلمها لـ «الأيام» مرفقاً بها عدداً من الوثائق قائلاً:«ليس لدي سوى حفار واحد في مديرية أحور يعمل في مشاريع المياه التابعة للمجلس المحلي في محافظة أبين، فيما ذكر المراسل أن لدي ثلاثة حفارات ولدينا ترخيص مزاولة مهنة ساري المفعول وكل الوثائق المطلوبة نعمل في ضوئها وملتزمون بالقانون والنظام، لكن بعض أصحاب الحفارات الآخرين ينسبون لنا حفاراتهم من أجل الحصول على عمل كون عملنا معروفاً بالإتقان والأمانة.
ونفى السليماني حفر الآبار بعمق 600 متر بحسب ادعاء المراسل وقال: «إن حفر الآبار بأحور لا يتجاوز 50-60 مترا وأتحدى من يثبت غير ذلك، أما عن الدراسة التي يتحدث عنها فإنه لا وجود لها على الإطلاق ومجرد وهم بدليل ليس هناك أي نضوب في المياه في أحور سوى في بئر واحدة له وأخيه التي صادفت طبقات غير حاملة للماء والوثائق ودعاوى المحكمة تتحدث عن نفسها.. وبحسب فهمي فإن الصحفي ينبغي أن يكون أميناً وصادقاً في عمله وأن لا يستخدمه لأغراض خاصة أو كذباً وبهتاناً ولكم الحكم في الأخير على ضوء الوثائق التي سلمتها لكم».
وأوضح المقاول مهاجر السليماني صاحب (المهاجر لحفر الآبار الارتوازية وملحقاتها) في رسالة سلمها لـ «الأيام» مرفقاً بها عدداً من الوثائق قائلاً:«ليس لدي سوى حفار واحد في مديرية أحور يعمل في مشاريع المياه التابعة للمجلس المحلي في محافظة أبين، فيما ذكر المراسل أن لدي ثلاثة حفارات ولدينا ترخيص مزاولة مهنة ساري المفعول وكل الوثائق المطلوبة نعمل في ضوئها وملتزمون بالقانون والنظام، لكن بعض أصحاب الحفارات الآخرين ينسبون لنا حفاراتهم من أجل الحصول على عمل كون عملنا معروفاً بالإتقان والأمانة.
ونفى السليماني حفر الآبار بعمق 600 متر بحسب ادعاء المراسل وقال: «إن حفر الآبار بأحور لا يتجاوز 50-60 مترا وأتحدى من يثبت غير ذلك، أما عن الدراسة التي يتحدث عنها فإنه لا وجود لها على الإطلاق ومجرد وهم بدليل ليس هناك أي نضوب في المياه في أحور سوى في بئر واحدة له وأخيه التي صادفت طبقات غير حاملة للماء والوثائق ودعاوى المحكمة تتحدث عن نفسها.. وبحسب فهمي فإن الصحفي ينبغي أن يكون أميناً وصادقاً في عمله وأن لا يستخدمه لأغراض خاصة أو كذباً وبهتاناً ولكم الحكم في الأخير على ضوء الوثائق التي سلمتها لكم».